A
A
A
شكاوى بالجملة من شركة بوسطة...خدمات سيئة...وتأخير في التسليم...وضياع للشحنات...اقرأ قبل التعامل
في الفترة الأخيرة، بدأت تنتشر منشورات
عديدة على جروب "شركات لا تتعامل معها" تتعلق بشركة "بوسطة"، وفقًا
لتلك المنشورات يشكو المستخدمون من سوء الخدمة المقدمة من قبل هذه الشركة في عدة
جوانب، يتمثل أحد هذه الجوانب في إهمال الشركة في إرسال الطرود، حيث يُفيد
المستخدمون بأن الطرود قد لا تصل إلى وجهتها المقصودة أو تتأخر بشكل كبير.
بالإضافة إلى ذلك، يشكو العملاء من عدم وصول بعض الطلبات بمبالغ كبيرة إلى العملاء على الإطلاق، هذا يعني أن العملاء قد يدفعون مبالغ مالية ضخمة لطلباتهم، ولكنها لا تصل إليهم بالفعل، مما يتسبب في خسارة مالية كبيرة لهم، وتظهر أيضًا شكاوى حول حالة المنتجات عند تسليمها، حيث يتم تسليم بعض المنتجات مكسورة أو تالفة، مما يشير إلى وجود نقص في جودة التعبئة والتغليف أو قلة الاهتمام بسلامة المنتجات، كما يعاني العملاء من تأخر كبير في تنفيذ الطلبات، مما يسبب إزعاجًا وتأخيرًا منذ فترة قصيرة.
وقالت إحدى عملاء الشركة، قمت بإرجاع عنصر لديهم وأخبروني أنه سيصل في خلال 5 أيام، ولكن بعد 9 أيام، لا يوجد أي تحديث ولا يجيب أحد على استفساراتي، عند الاتصال بهم يقولون إنهم ليس لديهم معلومات حول حالة الشحن ويدعونني لمتابعة التتبع عبر الدردشة، ولكن الدردشة تجيب بكلمات جاهزة في ساعات معينة، ولا يحدث شيء على أرض الواقع، ويرسلون رسائل مسجلة يوميًا تقول إن المندوب سيتصل بي اليوم، ولكن لا يحدث أي تواصل ويبدو أنهم فقدوا العنصر بالكامل، بالتأكيد، لا يُنصح بالتعامل معهم.
وقال أخر، أخذت الخدمة من شركة بوسطة في بدايتها وكانت تجربة جيدة، ولكن في آخر شهر ديسمبر، قمت بإرسال اثنين من الطلبات ومن المفترض أن تكون الأموال المستلمة 1500 جنيهاً، ولكن حتى الآن، بعد شهر، لم يتم تحويل الأموال إلى حسابي البنكي.
حاولت الاتصال بالدعم الفني عدة مرات، ولكن لا يرد أحد عليّ، خدمة العملاء غير متوفرة وقد يستغرق الانتظار على الخط ساعات دون رد، الدردشة الحية لا تجيب إلا بعد ساعات، ورغم إرسال رسائل في الشات، لا يحدث أي تقدم.
تلقيت رسالة مسجلة يومياً تقول إن المندوب سيتصل بي اليوم، ولكن لا يحدث ذلك ولا تحدث أي تطورات، وعند التحدث مع أحد الموظفين الذي اتصل بي عندما قمت بالتسجيل، قال إن هناك خطأ في رقم الحساب أو IBAN، ولكن تأكدت من صحة المعلومات.
بعد محاولات عديدة، قال لي الموظف إنه لا يعرف السبب وأن أعاود الاتصال بالدعم عبر الدردشة، الوضع على حسابي يظهر كـ"All Paid"، ولكن لا يوجد أي تحول حقيقي للأموال.
إنهم شركة ***، لا يوجد لديهم خدمة عملاء جيدة، ولا يمكن الاعتماد عليهم، ولن يكون هناك أي دعم عندما تحتاجه، ويبدو أنهم فقدوا الحزمة بأكملها، أنصح بتجنب التعامل معهم وعدم الوثوق بهم في بداية أي عمل تجاري، إذا كان أحد يعتزم التعامل معهم، يجب أن يتوقف على الفور.
إن ظهور هذه الانتقادات المتكررة والمتزايدة، باتت شركة بوسطة في صدارة الشركات التي يفضل المستخدمون عدم التعامل معها، تلك الشكاوى تسلط الضوء على القضايا الجوهرية التي تواجهها الشركة فيما يتعلق بجودة الخدمة والتزامها بتوصيل الطرود وحماية المنتجات، وتعكس هذه الانتقادات تأثيرها السلبي على سمعة الشركة وثقة العملاء فيها.
أقرأ أيضًا|بعد خسارتها 28 مليون جنيه.. عامر جروب تبيع أسهم شركة "كاجوال" المشغلة لمطاعم "Chili's" في مصر
بالإضافة إلى ذلك، يشكو العملاء من عدم وصول بعض الطلبات بمبالغ كبيرة إلى العملاء على الإطلاق، هذا يعني أن العملاء قد يدفعون مبالغ مالية ضخمة لطلباتهم، ولكنها لا تصل إليهم بالفعل، مما يتسبب في خسارة مالية كبيرة لهم، وتظهر أيضًا شكاوى حول حالة المنتجات عند تسليمها، حيث يتم تسليم بعض المنتجات مكسورة أو تالفة، مما يشير إلى وجود نقص في جودة التعبئة والتغليف أو قلة الاهتمام بسلامة المنتجات، كما يعاني العملاء من تأخر كبير في تنفيذ الطلبات، مما يسبب إزعاجًا وتأخيرًا منذ فترة قصيرة.
وقالت إحدى عملاء الشركة، قمت بإرجاع عنصر لديهم وأخبروني أنه سيصل في خلال 5 أيام، ولكن بعد 9 أيام، لا يوجد أي تحديث ولا يجيب أحد على استفساراتي، عند الاتصال بهم يقولون إنهم ليس لديهم معلومات حول حالة الشحن ويدعونني لمتابعة التتبع عبر الدردشة، ولكن الدردشة تجيب بكلمات جاهزة في ساعات معينة، ولا يحدث شيء على أرض الواقع، ويرسلون رسائل مسجلة يوميًا تقول إن المندوب سيتصل بي اليوم، ولكن لا يحدث أي تواصل ويبدو أنهم فقدوا العنصر بالكامل، بالتأكيد، لا يُنصح بالتعامل معهم.
وقال أخر، أخذت الخدمة من شركة بوسطة في بدايتها وكانت تجربة جيدة، ولكن في آخر شهر ديسمبر، قمت بإرسال اثنين من الطلبات ومن المفترض أن تكون الأموال المستلمة 1500 جنيهاً، ولكن حتى الآن، بعد شهر، لم يتم تحويل الأموال إلى حسابي البنكي.
حاولت الاتصال بالدعم الفني عدة مرات، ولكن لا يرد أحد عليّ، خدمة العملاء غير متوفرة وقد يستغرق الانتظار على الخط ساعات دون رد، الدردشة الحية لا تجيب إلا بعد ساعات، ورغم إرسال رسائل في الشات، لا يحدث أي تقدم.
تلقيت رسالة مسجلة يومياً تقول إن المندوب سيتصل بي اليوم، ولكن لا يحدث ذلك ولا تحدث أي تطورات، وعند التحدث مع أحد الموظفين الذي اتصل بي عندما قمت بالتسجيل، قال إن هناك خطأ في رقم الحساب أو IBAN، ولكن تأكدت من صحة المعلومات.
بعد محاولات عديدة، قال لي الموظف إنه لا يعرف السبب وأن أعاود الاتصال بالدعم عبر الدردشة، الوضع على حسابي يظهر كـ"All Paid"، ولكن لا يوجد أي تحول حقيقي للأموال.
إنهم شركة ***، لا يوجد لديهم خدمة عملاء جيدة، ولا يمكن الاعتماد عليهم، ولن يكون هناك أي دعم عندما تحتاجه، ويبدو أنهم فقدوا الحزمة بأكملها، أنصح بتجنب التعامل معهم وعدم الوثوق بهم في بداية أي عمل تجاري، إذا كان أحد يعتزم التعامل معهم، يجب أن يتوقف على الفور.
إن ظهور هذه الانتقادات المتكررة والمتزايدة، باتت شركة بوسطة في صدارة الشركات التي يفضل المستخدمون عدم التعامل معها، تلك الشكاوى تسلط الضوء على القضايا الجوهرية التي تواجهها الشركة فيما يتعلق بجودة الخدمة والتزامها بتوصيل الطرود وحماية المنتجات، وتعكس هذه الانتقادات تأثيرها السلبي على سمعة الشركة وثقة العملاء فيها.
أقرأ أيضًا|بعد خسارتها 28 مليون جنيه.. عامر جروب تبيع أسهم شركة "كاجوال" المشغلة لمطاعم "Chili's" في مصر
