A
A
A
5% إيرادات الشركة الأم من الفرانشايز".. اتحاد الغرف التجارية يناشد المواطنين بوقف حملات المقاطعة
طالب الاتحاد العام للغرف التجارية، وقف دعوات مقاطعة الشركات
المصرية صاحبة العملات الأجنبية (الفرانشايز).
حملات المقاطعة
ويأتي ذلك بعدما انتشرت خلال الأيام الماضية حملات تدعو لمقاطعة منتجات الشركات والمطاعم التي أعلنت كامل دعمها للكيان الصهيوني، الأمر الذي أدى إلى مطالبة رواد التواصل الاجتماعي بمقاطعة منتجاتهم، ردًا على الانتهاكات التي تحدث في قطاع غزة.
مملوكة بالكامل لمستثمرون مصريون
ونتيجة لذلك، فقد علق الاتحاد قائلاً، أنه يقف بلا شك مع الأشقاء في غزة، بل ويشارك مع منتسبيه واتحادات الغرف العربية في توفير المعونات والمساعدات اللازمة، ولكن في المقابل يجب أن يوضح أن تلك الشركات التي تمت الدعوة لمقاطعتها، تعمل بنظام الفرانشايز، مما يعني أن الشركة الأم لا تملك أي من الفروع الموجودة في مختلف دول العالم، وفروعها في مصر يملكها مستثمرون مصريون، وبالتالي فهي شركات مساهمة مصرية .
تأثيرات سلبية على العمالة المصرية
بالإضافة إلى أنها توظف عشرات الآلاف من أبناء مصر، وتسدد ضرائب وتأمينات لخزانة الدولة، موضحًا أن غالبية من يقوم بدعم جيش الاحتلال هو الوكيل الذي يوجد في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وليس الشركة الأم، مؤكدًا أن الوكيل المصري ليس له ذنب على أي حال.
5% نصيب الشركات الأم من الفرانشايز
كما أفاد الاتحاد، أن حملات المقاطعة لن يكون لها أي تأثير على الشركات الأم، نظرًا لأن مصر تمثل أقل من 1 في الألف من حجم الأعمال العالمية، مشيرًا إلى أن نصيب الشركة الأم من الفرانشايز لا يتجاوز 5% من إيرادات الشركة المصرية، وبالتالي فالأثر على الشركة الأم لا يذكر، ولكن الأثر سيكون فقط على المستثمر المصري والعمالة المصرية.
وقف حملات المقاطعة
ولذلك فقد ناشد الاتحاد المواطنين بعدم الانسياق خلف دعوات حملات المقاطعة للشركات المصرية التي تحمل علامة تجارية أجنبية، لما يسببه في ضرر على الاستثمار والاقتصاد المصري، والأهم على مرتبات عشرات الآلاف من أبناء مصر من العاملين بتلك الشركات.
حملات المقاطعة
ويأتي ذلك بعدما انتشرت خلال الأيام الماضية حملات تدعو لمقاطعة منتجات الشركات والمطاعم التي أعلنت كامل دعمها للكيان الصهيوني، الأمر الذي أدى إلى مطالبة رواد التواصل الاجتماعي بمقاطعة منتجاتهم، ردًا على الانتهاكات التي تحدث في قطاع غزة.
مملوكة بالكامل لمستثمرون مصريون
ونتيجة لذلك، فقد علق الاتحاد قائلاً، أنه يقف بلا شك مع الأشقاء في غزة، بل ويشارك مع منتسبيه واتحادات الغرف العربية في توفير المعونات والمساعدات اللازمة، ولكن في المقابل يجب أن يوضح أن تلك الشركات التي تمت الدعوة لمقاطعتها، تعمل بنظام الفرانشايز، مما يعني أن الشركة الأم لا تملك أي من الفروع الموجودة في مختلف دول العالم، وفروعها في مصر يملكها مستثمرون مصريون، وبالتالي فهي شركات مساهمة مصرية .
تأثيرات سلبية على العمالة المصرية
بالإضافة إلى أنها توظف عشرات الآلاف من أبناء مصر، وتسدد ضرائب وتأمينات لخزانة الدولة، موضحًا أن غالبية من يقوم بدعم جيش الاحتلال هو الوكيل الذي يوجد في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وليس الشركة الأم، مؤكدًا أن الوكيل المصري ليس له ذنب على أي حال.
5% نصيب الشركات الأم من الفرانشايز
كما أفاد الاتحاد، أن حملات المقاطعة لن يكون لها أي تأثير على الشركات الأم، نظرًا لأن مصر تمثل أقل من 1 في الألف من حجم الأعمال العالمية، مشيرًا إلى أن نصيب الشركة الأم من الفرانشايز لا يتجاوز 5% من إيرادات الشركة المصرية، وبالتالي فالأثر على الشركة الأم لا يذكر، ولكن الأثر سيكون فقط على المستثمر المصري والعمالة المصرية.
وقف حملات المقاطعة
ولذلك فقد ناشد الاتحاد المواطنين بعدم الانسياق خلف دعوات حملات المقاطعة للشركات المصرية التي تحمل علامة تجارية أجنبية، لما يسببه في ضرر على الاستثمار والاقتصاد المصري، والأهم على مرتبات عشرات الآلاف من أبناء مصر من العاملين بتلك الشركات.
