A
A
A
يسرا المزين نائب رئيس مجلس إدارة شركة " MMG" تكشف لـFood Today خطة توسع ستاربكس في الصعيد
انتشر خبر افتتاح فروع جديدة من البراند الأشهر حول العالم "ستاربكس" داخل صعيد مصر، وتحديدًا في سوهاج، وهي خطوة طموحة وستفتح باب انتشار ستاربكس بشكل أوسع في المحافظات والأقاليم، وأرادنا معرفة تفاصيل أكثر عن مشاريع ستاربكس القادمة، وخطة التطوير التي تسعى لها من خلال حوار Food Today مع السيدة/ يسرا المزين نائب رئيس مجلس إدارة شركة " MMG" التي تمتلك حق الامتياز التجاري الخاص بستار بكس Starbucks as a coffee partner والتي تنتشر فروعه في جميع أنحاء العالم
و داخل مصر (من خلال شركة MMG في انحاء المحافظات )مثل الإسكندرية ، القاهرة ، دمياط ، الدقهلية ، الغردقة ، أسيوط و قريباً في سوهاج و باقي محافظات الصعيد و الدلتا (و ذلك داخل المجتمعات المغلقة)
في البداية تحدثت يسرا المزين عن فكرة تواجد ستاربكس في الصعيد وقالت " أن المشروع سيكون عبارة عن إنشاء فروع لتقديم خدمات (مشروبات) ستاربكس بسوهاج الجديدة وهي خطة توسع تسعى لها الشركة منذ فترة وتقوم بتنفيذها حاليًا، وأضافت أن تواجد ستاربكس في الصعيد لن يكون مختلفًا عن باقي المحافظات، بقدر ما يكون مميزًا، إذ يتم الوصول إلى العميل شخصيا من خلال “Brand Solution وبالفعل يتواجد ستاربكس في أسيوط كما توجد خطط للمقهى للتواجد في سوهاج خلال أكتوبر القادم.
أما عن فكرة نجاح براند ستاربكس رغم عدم اعتماد استراتيجيته على الإعلانات والحملات الترويجية، قالت يسرا المزين أنشئت ستاربكس سنة 1971، وكانت تتبع أسلوب الدعاية في هذه الفترة ، ومن بداية 2010 حتى 2013، بدأت الشركة بالتفكير في عمل حملات تسويقية بدلا من التكلفة المتزايدة للإعلانات، وذلك عن طريق تقديم “Brand Solution” ، أي حلول للعلامة التجارية، والتي يتم حاليا العمل بها في مصر.
حيث تهدف إلى أن يتم فتح فروع ستاربكس في جميع المجتمعات المغلقة، وبالتالي سيتم الوصول للعملاء في جميع أماكنهم دون الحاجة إلى الخروج، ومن هذا تم تطبيق فكرتين “ WE PROUDLY SERVE” و “STARBUCKS ON THE GO”، اللتان تم العمل بهما في منطقة الشرق الأوسط و( شمال افريقيا )في عام 2015.
وكانت شركة MMG رائدة في تنفيذ الفكرة في مصر عام 2019، وبالتالي حققت ستاربكس حملاتها التسويقية من خلال البيع، إذ بدأت الشركة بفرع وحيد في الإسكندرية، ووصلت إلى 30 فرع على مستوى الجمهورية، إلى جانب تواجدها في أماكن استراتيجية كالبنك الأهلي، أما عن الحصة التسويقية للشركة بخصوص “Brand Solution” تكاد تتراوح بين 85% إلى 90%، إذ قامت بعض الشركات مؤخرا بمشاركة MMG، حيث لا تؤمن الشركة بوجود احتكار.
أما عن كيفية اختيار النكهات الجديدة من القهوة داخل ستاربكس كشفت يسرا المزين أنه يرجع اختيار النكهات الجديدة والمميزة من القهوة عالميا، إذ تم مؤخرا إضافة الزيوت إليها، وذلك بعد أن كان يتم تحميصها فقط، ولكن هذا لم يتم تطبيقه حتى الآن في مصر (بشكل موسع).
أكدت يسرا أن سلسلة مقاهي ستاربكس توجد في كل مكان، وليست مرتبطة بمكان محدد، وذلك فضلا ل “Brand Loyal” والذي يعني انتماء العملاء للمكان، إذ يمثل الشعار لديهم علامة أساسية، وأضافت أنه لا يوجد أي منافس لستاربكس، وذلك لأنه يمتلك تجربته الخاصة الذي ينفرد بها، ولكن بالطبع يوجد الكثير من البرندات الناجحة داخل مصر وخارجها.
وعن أهم المواصفات التي يجب توافرها في كل فرد من فريق عمل ستاربكس، قالت أنه تتركز فكرة اختيار الأشخاص في ستاربكس على الايمان بالفكرة والبراند، وذلك من خلال تقديم تجربة وليس مجرد عمل كوب من القهوة، إذ يتم تدريب الأشخاص الذين يعملون بستاربكس بواسطة فريق متخصص.
وعن السياسة التي يتخذها ستاربكس في التعامل مع العملاء، تقول دائما ما كانت تعتمد استراتيجية ستاربكس على “Serve Experience”، أي بتقديم خدمة متكاملة للعميل بمجرد دخوله لأي فرع من فروع ستاربكس، التي تمتلكها مجموعة (شركات الشايع) أو MMG ، ومساعدته على اختيار الطلب المناسب له، وليس مجرد تقديم كوب من القهوة.
و داخل مصر (من خلال شركة MMG في انحاء المحافظات )مثل الإسكندرية ، القاهرة ، دمياط ، الدقهلية ، الغردقة ، أسيوط و قريباً في سوهاج و باقي محافظات الصعيد و الدلتا (و ذلك داخل المجتمعات المغلقة)
في البداية تحدثت يسرا المزين عن فكرة تواجد ستاربكس في الصعيد وقالت " أن المشروع سيكون عبارة عن إنشاء فروع لتقديم خدمات (مشروبات) ستاربكس بسوهاج الجديدة وهي خطة توسع تسعى لها الشركة منذ فترة وتقوم بتنفيذها حاليًا، وأضافت أن تواجد ستاربكس في الصعيد لن يكون مختلفًا عن باقي المحافظات، بقدر ما يكون مميزًا، إذ يتم الوصول إلى العميل شخصيا من خلال “Brand Solution وبالفعل يتواجد ستاربكس في أسيوط كما توجد خطط للمقهى للتواجد في سوهاج خلال أكتوبر القادم.
أما عن فكرة نجاح براند ستاربكس رغم عدم اعتماد استراتيجيته على الإعلانات والحملات الترويجية، قالت يسرا المزين أنشئت ستاربكس سنة 1971، وكانت تتبع أسلوب الدعاية في هذه الفترة ، ومن بداية 2010 حتى 2013، بدأت الشركة بالتفكير في عمل حملات تسويقية بدلا من التكلفة المتزايدة للإعلانات، وذلك عن طريق تقديم “Brand Solution” ، أي حلول للعلامة التجارية، والتي يتم حاليا العمل بها في مصر.
حيث تهدف إلى أن يتم فتح فروع ستاربكس في جميع المجتمعات المغلقة، وبالتالي سيتم الوصول للعملاء في جميع أماكنهم دون الحاجة إلى الخروج، ومن هذا تم تطبيق فكرتين “ WE PROUDLY SERVE” و “STARBUCKS ON THE GO”، اللتان تم العمل بهما في منطقة الشرق الأوسط و( شمال افريقيا )في عام 2015.
وكانت شركة MMG رائدة في تنفيذ الفكرة في مصر عام 2019، وبالتالي حققت ستاربكس حملاتها التسويقية من خلال البيع، إذ بدأت الشركة بفرع وحيد في الإسكندرية، ووصلت إلى 30 فرع على مستوى الجمهورية، إلى جانب تواجدها في أماكن استراتيجية كالبنك الأهلي، أما عن الحصة التسويقية للشركة بخصوص “Brand Solution” تكاد تتراوح بين 85% إلى 90%، إذ قامت بعض الشركات مؤخرا بمشاركة MMG، حيث لا تؤمن الشركة بوجود احتكار.
أما عن كيفية اختيار النكهات الجديدة من القهوة داخل ستاربكس كشفت يسرا المزين أنه يرجع اختيار النكهات الجديدة والمميزة من القهوة عالميا، إذ تم مؤخرا إضافة الزيوت إليها، وذلك بعد أن كان يتم تحميصها فقط، ولكن هذا لم يتم تطبيقه حتى الآن في مصر (بشكل موسع).
أكدت يسرا أن سلسلة مقاهي ستاربكس توجد في كل مكان، وليست مرتبطة بمكان محدد، وذلك فضلا ل “Brand Loyal” والذي يعني انتماء العملاء للمكان، إذ يمثل الشعار لديهم علامة أساسية، وأضافت أنه لا يوجد أي منافس لستاربكس، وذلك لأنه يمتلك تجربته الخاصة الذي ينفرد بها، ولكن بالطبع يوجد الكثير من البرندات الناجحة داخل مصر وخارجها.
وعن أهم المواصفات التي يجب توافرها في كل فرد من فريق عمل ستاربكس، قالت أنه تتركز فكرة اختيار الأشخاص في ستاربكس على الايمان بالفكرة والبراند، وذلك من خلال تقديم تجربة وليس مجرد عمل كوب من القهوة، إذ يتم تدريب الأشخاص الذين يعملون بستاربكس بواسطة فريق متخصص.
وعن السياسة التي يتخذها ستاربكس في التعامل مع العملاء، تقول دائما ما كانت تعتمد استراتيجية ستاربكس على “Serve Experience”، أي بتقديم خدمة متكاملة للعميل بمجرد دخوله لأي فرع من فروع ستاربكس، التي تمتلكها مجموعة (شركات الشايع) أو MMG ، ومساعدته على اختيار الطلب المناسب له، وليس مجرد تقديم كوب من القهوة.
