A
A
A
يبيع الكيلو بـ3 جنيهات فقط...صاحب محل ملابس يشعل الجدل حول أسعار البصل والسوشيال ميديا تتسائل هل هي أزمة مفتعلة؟
تشهد وسائل التواصل الاجتماعي الان جدلًا واسعًا،
بعد ظهور صاحب محل ملابس يُدعى "عبد الله الشاذلي"، في فيديو عبر وسيلة التواصل
الاجتماعي "إنستجرام" يقول فيها أنه سيبيع اليوم الثلاثاء كيلو البصل
بسعر 3 جنيهات، وقال في الفيديو أنه لديه 1 طن من البصل، الأمر الذي أثار التساؤل،
حول أزمة البصل، وهل هي مُفتعلة أم هناك أزمة حقيقية، ومن أين حصل على هذا الكم من
البصل، رغم تصريحات نقيب الفلاحين حسين أبو صدام لفوود توداي أن هناك نقص في المعروض
بسبب التصدير، وأن الكميات المتواجدة حالياً والمتوفرة لدى التجار كميات
قليلة، وأن قرار الحكومة بمنع تصدير البصل كان متأخراً، وأشار إلى أنهم قاموا
بتصدير كميات أكبر من العام الماضي، على الرغم من أن المساحة المزروعة كانت قليلة،
مما أدى إلى الأزمة الحالية.
حقيقة انخفاض سعر البصل
وعن حقيقة انخفاض سعر البصل إلى 5 جنيهات صرح حاتم النجيب، نائب رئيس شعبة الخضراوات والفاكهة باتحاد الغرف التجارية، أن تصريحات البعض حول وصول سعر كيلو البصل لـ 5 جنيهات بحلول منتصف أبريل المقبل أمر ليس له علاقة بالمنطق أو حركة السوق أو قوانين العرض والطلب، وما يحدد هذا هو وفرة في المعروض من المحصول بالأسواق.
الانخفاض المتوقع
وأختتم النجيب بتوقعاته بانخفاض أسعار البصل سيتم بشكل تدريجي، لكن لن يصل السعر لـ 5 جنيهات، وذلك مع ظهور موسم العروة الشتوية الأكبر من محصول البصل من محافظات الصعيد، لكن بمعدلات طبيعية تتراوح من 6 جنيهات الي 10 جنيهات، لكن لا يمكن تحديد سعر معين بعينه.
ويبقى السؤال هنا، متى موعد انتهاء الأزمة الحقيقي؟
حقيقة انخفاض سعر البصل
وعن حقيقة انخفاض سعر البصل إلى 5 جنيهات صرح حاتم النجيب، نائب رئيس شعبة الخضراوات والفاكهة باتحاد الغرف التجارية، أن تصريحات البعض حول وصول سعر كيلو البصل لـ 5 جنيهات بحلول منتصف أبريل المقبل أمر ليس له علاقة بالمنطق أو حركة السوق أو قوانين العرض والطلب، وما يحدد هذا هو وفرة في المعروض من المحصول بالأسواق.
الانخفاض المتوقع
وأختتم النجيب بتوقعاته بانخفاض أسعار البصل سيتم بشكل تدريجي، لكن لن يصل السعر لـ 5 جنيهات، وذلك مع ظهور موسم العروة الشتوية الأكبر من محصول البصل من محافظات الصعيد، لكن بمعدلات طبيعية تتراوح من 6 جنيهات الي 10 جنيهات، لكن لا يمكن تحديد سعر معين بعينه.
ويبقى السؤال هنا، متى موعد انتهاء الأزمة الحقيقي؟
