A
A
A
من القلب إلى القلب... نشطاء الفيس بوك يدعمون شركات الأغذية المصرية... و"مولتو" من ضمن الامدادات
انتشرت دعوات
مؤخرًا عبر مواقع التواصل الاجتماعي، تحذر المواطنين من شراء المنتجات المستوردة وضرورة
الالتفاف حول المنتج المحلي، جاء ذلك بعد حملات مقاطعة البراندات العالمية التي تداولها رواد السوشيال ميديا، وبناءًا على
ذلك توجهت الأنظار إلى المنتجات المصرية، والتخلي عن تلك المستوردة لتقديم أبسط دعم
للشعب الفلسطيني الشقيق، وبرز اسم ايديتا على رأس هذه الشركات لهذا السبب.
"مولتو" من ضمن المساعدات الإنسانية إلى غزة
في لفته إنسانية عظيمة لـ شركة "إيديتا"، حيث قامت الشركة بالمشاركة ضمن المساعدات الإنسانية العاجلة لأهالي غزة، وذلك من خلال جهود الشركة للتبرع إلى مصابين والمتضررين بجزء من منتجاتها فـ على سبيل المثال، نجد أن "أيديتا" ترسل مساعدات انسانية طارئة من منتجها المعروف "مولتو".
وفي نفس السياق ظهرت دعوات للتشجيع على شراء منتجات شركة "إيديتا"، التي تأسست عام 1996 وهي مصرية الأصل، وتتخصص في صناعة الأغذية الخفيفة والمعبأة أليًا، كما انها تصدر منتجاتها إلى دول منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وتتوسع الشركة في منتجاتها حيث تشمل الكيك، المخبوزات، المقرمشات، الويفر، الحلويات وأخيرًا البسكويت، فكل هذه المنتجات المتنوعة قد تغنينا تمامًا عن نظريتها المستوردة.
هل "أيديتا" هي الوحيدة المشاركة في تلك الإمدادات؟
هناك الكثير من الشركات الأخرى التي تقف بجانب الفلسطينيين، ومن بينهم شركة "دومتي"، التي أعلنت دعمها الكامل لفلسطين، فيما أكدوا على تعاونهم مع بنك الطعام المصري ومؤسسة مصر الخير في إطار مبادرة إغاثة لقطاع غزة المحاصر، ومن المعروف ان دومتي تعد بديل مميز لأي منتج مستورد مماثل لها.
"مولتو" من ضمن المساعدات الإنسانية إلى غزة
في لفته إنسانية عظيمة لـ شركة "إيديتا"، حيث قامت الشركة بالمشاركة ضمن المساعدات الإنسانية العاجلة لأهالي غزة، وذلك من خلال جهود الشركة للتبرع إلى مصابين والمتضررين بجزء من منتجاتها فـ على سبيل المثال، نجد أن "أيديتا" ترسل مساعدات انسانية طارئة من منتجها المعروف "مولتو".
وفي نفس السياق ظهرت دعوات للتشجيع على شراء منتجات شركة "إيديتا"، التي تأسست عام 1996 وهي مصرية الأصل، وتتخصص في صناعة الأغذية الخفيفة والمعبأة أليًا، كما انها تصدر منتجاتها إلى دول منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وتتوسع الشركة في منتجاتها حيث تشمل الكيك، المخبوزات، المقرمشات، الويفر، الحلويات وأخيرًا البسكويت، فكل هذه المنتجات المتنوعة قد تغنينا تمامًا عن نظريتها المستوردة.
هل "أيديتا" هي الوحيدة المشاركة في تلك الإمدادات؟
هناك الكثير من الشركات الأخرى التي تقف بجانب الفلسطينيين، ومن بينهم شركة "دومتي"، التي أعلنت دعمها الكامل لفلسطين، فيما أكدوا على تعاونهم مع بنك الطعام المصري ومؤسسة مصر الخير في إطار مبادرة إغاثة لقطاع غزة المحاصر، ومن المعروف ان دومتي تعد بديل مميز لأي منتج مستورد مماثل لها.
