A
A
A
قطر ترسل 86 طنًا من المساعدات الإغاثية إلى مطار العريش
أفادت انباء عاجلة على قناة
"القاهرة الإخبارية"، اليوم الأحد، بوصول طائرة قادمة من دولة قطر، تحمل
86 طنًا من المساعدات، إلى مطار العريش بشمال سيناء، تمهيدا لإيصالها إلى قطاع غزة.
كما استقبل المطار طائرة مساعدات قادمة من الهند، من جانبه يواصل المطار استقبال طائرات المساعدات لقطاع غزة، والتي تشمل مساعدات متنوعة سيتم نقلها إلى القطاع.
وفي سياق متصل قد أشارت الاخبار على وجود، عدد كبير من الشاحنات، والتي وصل عددها لأكثر من 188 شاحنة في ميناء رفح البري، سواء كان من المساعدات الطبية والإغاثية والطبية والإنسانية والغذائية، إذ تم ترتيب أولويات المساعدات التي ستعبر لإدخالها لفلسطين بـ أولويات قصوى تشمل مستلزمات طبية أولًا، وذلك نظرًا لانهيار القطاع الصحي في القطاع، إلى جانب المستلزمات الأخرى من المساعدات الإغاثية والغذائية.
ومن الجدير بالذكر، أن هناك إجراءات يقوم بها أعضاء التحالف الوطني لتنظيم تلك الشاحنات على قدم وساق، بالإضافة إلى شاحنات الهلال الأحمر المصري التي تأتي في مقدمة الدفعات لنقلها من معبر رفح إلى قطاع غزة كما حدث بالأمس، ولكن تم تجهيز ما يقرب من 17 شاحنة كاملة ومجهزة بعدد كبير من المستلزمات الطبية والمستهلكات الطبية بالإضافة إلى المواد الغذائية، وذلك في انتظار السماح بدخولها إلى الأراضي الفلسطينية.
كما استقبل المطار طائرة مساعدات قادمة من الهند، من جانبه يواصل المطار استقبال طائرات المساعدات لقطاع غزة، والتي تشمل مساعدات متنوعة سيتم نقلها إلى القطاع.
وفي سياق متصل قد أشارت الاخبار على وجود، عدد كبير من الشاحنات، والتي وصل عددها لأكثر من 188 شاحنة في ميناء رفح البري، سواء كان من المساعدات الطبية والإغاثية والطبية والإنسانية والغذائية، إذ تم ترتيب أولويات المساعدات التي ستعبر لإدخالها لفلسطين بـ أولويات قصوى تشمل مستلزمات طبية أولًا، وذلك نظرًا لانهيار القطاع الصحي في القطاع، إلى جانب المستلزمات الأخرى من المساعدات الإغاثية والغذائية.
ومن الجدير بالذكر، أن هناك إجراءات يقوم بها أعضاء التحالف الوطني لتنظيم تلك الشاحنات على قدم وساق، بالإضافة إلى شاحنات الهلال الأحمر المصري التي تأتي في مقدمة الدفعات لنقلها من معبر رفح إلى قطاع غزة كما حدث بالأمس، ولكن تم تجهيز ما يقرب من 17 شاحنة كاملة ومجهزة بعدد كبير من المستلزمات الطبية والمستهلكات الطبية بالإضافة إلى المواد الغذائية، وذلك في انتظار السماح بدخولها إلى الأراضي الفلسطينية.
