A
A
A
شركة المتحدة لحليج وتصدير الأقطان في مصر تصدر 100 ألف قنطار من القطن بقيمة 11 مليون دولار
أعلن رئيس مجلس إدارة شركة المتحدة لحليج وتصدير الأقطان، محمد عبد المنعم، عن تصدير الشركة نحو 100 ألف قنطار من القطن إلى شرق آسيا، بقيمة إجمالية تبلغ نحو 11 مليون دولار، منذ بداية موسم التصدير وحتى الوقت الحالي، من مستهدف تصديرها 150 ألف قنطار.
وقال عبد المنعم، إن الشركة تستهدف السوق الخارجي بالأقطان وتتوسع في زيادة التصدير إلى الخارج.
وأضاف أن الشركة تصدر أصنافًا عديدة من محصول القطن، وتكون الكمية الأكبر لصنف جيزة 94، إذ متوسط سعر تصدير القنطار إلى شرق آسيا يصل إلى 130 دولارًا.
وأوضح عبد المنعم أن المساحة المزروعة خلال الموسم 2023-2024 منخفضة بنسبة 40% عن الموسم الماضي، وأن الأصناف البديلة في العالم منخفضة بنفس النسبة الموسم القادم، ما يترتب عليه تحسين الأسعار، فضلًا عن زيادة الطلب على القطن المصري بكافة أنواعه.
وأشار إلى أن هناك إقبالًا في السوق الخارجية على القطن المصري نتيجة جودته العالية ونقص الكميات المعروضة في دول آسيا، لافتًا إلى أن عملية التصدير مستمرة حتى الوصول إلى الكميات التي تسعى الشركة لتصديرها في الموسم الجاري.
وأكد عبد المنعم، وجود تسهيلات من الدولة للمصدرين لتشجيعهم على زيادة الصادرات إلى الخارج، إذ تم إنشاء عدد من المحالج المطورة بأحدث تكنولوجيا في العالم لتحسين جودة القطن المصري، ما يؤدي إلى الحفاظ على الأقطان لتصديرها إلى الخارج.
ينبغي الإشارة إلى أن منظومة تداول القطن الجديدة يجري تطبيقها للعام الرابع على التوالي، وتعتمد على بيع المحصول عبر نظام المزاد في مراكز التجميع في المحافظات.
تضمن المزارعين لهم أكياس الجوت والدوبارة القطنية لتعبئة الأقطان فيها وتسليمها مرة أخرى للمزايدة عليها بين شركات التجارة.
تهدف المنظومة إلى تنظيم وتحسين عملية تداول الأقطان، والحفاظ على نظافتها وجودتها، وبالتالي زيادة تنافسيتها عالميًا، مع تحقيق أعلى عائد للمزارع، باستثمارات 3 إلى 5 ملايين دولار.
وأكد عبد المنعم أن اهتمام الدولة بمحصول القطن أدى إلى وجود عائد جيد للمزارع والمصدر معًا، وهذا ما يستنتجه المزارع والمصدر هذا الموسم.
وقال عبد المنعم، إن الشركة تستهدف السوق الخارجي بالأقطان وتتوسع في زيادة التصدير إلى الخارج.
وأضاف أن الشركة تصدر أصنافًا عديدة من محصول القطن، وتكون الكمية الأكبر لصنف جيزة 94، إذ متوسط سعر تصدير القنطار إلى شرق آسيا يصل إلى 130 دولارًا.
وأوضح عبد المنعم أن المساحة المزروعة خلال الموسم 2023-2024 منخفضة بنسبة 40% عن الموسم الماضي، وأن الأصناف البديلة في العالم منخفضة بنفس النسبة الموسم القادم، ما يترتب عليه تحسين الأسعار، فضلًا عن زيادة الطلب على القطن المصري بكافة أنواعه.
وأشار إلى أن هناك إقبالًا في السوق الخارجية على القطن المصري نتيجة جودته العالية ونقص الكميات المعروضة في دول آسيا، لافتًا إلى أن عملية التصدير مستمرة حتى الوصول إلى الكميات التي تسعى الشركة لتصديرها في الموسم الجاري.
وأكد عبد المنعم، وجود تسهيلات من الدولة للمصدرين لتشجيعهم على زيادة الصادرات إلى الخارج، إذ تم إنشاء عدد من المحالج المطورة بأحدث تكنولوجيا في العالم لتحسين جودة القطن المصري، ما يؤدي إلى الحفاظ على الأقطان لتصديرها إلى الخارج.
ينبغي الإشارة إلى أن منظومة تداول القطن الجديدة يجري تطبيقها للعام الرابع على التوالي، وتعتمد على بيع المحصول عبر نظام المزاد في مراكز التجميع في المحافظات.
تضمن المزارعين لهم أكياس الجوت والدوبارة القطنية لتعبئة الأقطان فيها وتسليمها مرة أخرى للمزايدة عليها بين شركات التجارة.
تهدف المنظومة إلى تنظيم وتحسين عملية تداول الأقطان، والحفاظ على نظافتها وجودتها، وبالتالي زيادة تنافسيتها عالميًا، مع تحقيق أعلى عائد للمزارع، باستثمارات 3 إلى 5 ملايين دولار.
وأكد عبد المنعم أن اهتمام الدولة بمحصول القطن أدى إلى وجود عائد جيد للمزارع والمصدر معًا، وهذا ما يستنتجه المزارع والمصدر هذا الموسم.
