A
A
A
بريطانيا تفحص المنتجات الغذائية القادمة من الاتحاد الأوروبي...وتأخر الفحوصات يؤدي لتخضم الغذاء في المملكة
قامت المملكة
المتحدة بتأجيل عمليات فحص استيراد السلع والمنتجات من الاتحاد الأوروبي، وذلك
بعد خروجها من دول الاتحاد.
وسيتم حاليا تطبيق عمليات الفحص الجمركي الكاملة على المنتجات الحيوانية القادمة من دول الاتحاد اعتبارا من يناير المقبل.
وقررت المملكة المتحدة مرة أخرى تأجيل التنفيذ الفحوصات على المنتجات الغذائية التي تدخل البلاد من قبل الاتحاد الأوروبي.
ومن المقرر أن يتم تطبيق الإجراءات والفحوصات الجمركية الكاملة على واردات المنتجات الحيوانية والنباتات والأغذية والاعلاف اعتبارا من أكتوبر القادم.
من جانبه أعلنت المملكة المتحدة أن الضوابط قد تتأخر لمدة ثلاثة أشهر.
وتم إلقاء الاتهام على جائحة كورونا والحرب الأوكرانية، لكن في الآونة الأخيرة حذرت هيئات صناعية من ان عمليات التفتيش على الحدود ستؤدي الى تفاقم في تضخم الغذاء داخل المملكة المتحدة.
وتصر لندن على تشغيل نظم جديد لاستعمال الذكاء الاصطناعي في تلك الإجراءات، وقالت المملكة أنها عملت مع الصناعة لاختيار تقنيات جديدة في المناطق الحدودية واستخدام أنظمة تعقب للمواقع ووجدت المملكة ان هذه الأنظمة تبسط عمليات التوريد.
وقالت البارونة نيفيل رولف، وزيرة الدولة بمكتب مجلس الوزراء، من خلال الاستفادة من هذه التقنيات الجديدة سوف نقدم نظاما حدوديا عالميا، واعتقد أن هذه الإجراءات المهمة التي اتخذتها بريطانيا بعد خروجها من الاتحاد الأوروبي ستجلب الفوائد الكبيرة لاقتصاد المملكة والتجارة به، والحكومة مستعدة لدعم الشركات خلال هذا التحول.
وسيتم حاليا تطبيق عمليات الفحص الجمركي الكاملة على المنتجات الحيوانية القادمة من دول الاتحاد اعتبارا من يناير المقبل.
وقررت المملكة المتحدة مرة أخرى تأجيل التنفيذ الفحوصات على المنتجات الغذائية التي تدخل البلاد من قبل الاتحاد الأوروبي.
ومن المقرر أن يتم تطبيق الإجراءات والفحوصات الجمركية الكاملة على واردات المنتجات الحيوانية والنباتات والأغذية والاعلاف اعتبارا من أكتوبر القادم.
من جانبه أعلنت المملكة المتحدة أن الضوابط قد تتأخر لمدة ثلاثة أشهر.
وتم إلقاء الاتهام على جائحة كورونا والحرب الأوكرانية، لكن في الآونة الأخيرة حذرت هيئات صناعية من ان عمليات التفتيش على الحدود ستؤدي الى تفاقم في تضخم الغذاء داخل المملكة المتحدة.
وتصر لندن على تشغيل نظم جديد لاستعمال الذكاء الاصطناعي في تلك الإجراءات، وقالت المملكة أنها عملت مع الصناعة لاختيار تقنيات جديدة في المناطق الحدودية واستخدام أنظمة تعقب للمواقع ووجدت المملكة ان هذه الأنظمة تبسط عمليات التوريد.
وقالت البارونة نيفيل رولف، وزيرة الدولة بمكتب مجلس الوزراء، من خلال الاستفادة من هذه التقنيات الجديدة سوف نقدم نظاما حدوديا عالميا، واعتقد أن هذه الإجراءات المهمة التي اتخذتها بريطانيا بعد خروجها من الاتحاد الأوروبي ستجلب الفوائد الكبيرة لاقتصاد المملكة والتجارة به، والحكومة مستعدة لدعم الشركات خلال هذا التحول.
