A
A
A
المؤتمر الدولي الثاني للمناخ الأخضر
باحثة بجامعة السويس: إنتاج الطاقة من المخلفات يزيد معدلات النمو الاقتصادي
قالت نورهان عبدالرحمن محمود، باحث دكتوراه تخصص اقتصاد كلية السياسة والاقتصاد جامعة السويس، إن الاقتصاد المصري يتطلب إنتاج نفايات الطاقة، لما تواجه من أزمة في الطاقة والتخلص منها، حيث تدفع مصر حوالي 17 مليون دولار للتخلص من الطاقة.
التخلص من النفايات
وأشارت عبد الرحمن إلى أن التخلص من النفايات تتطلب تغيير أساليب وأنماط الاستهلاك لتحقيق الرفاعة والعدالة الاجتماعية للحد من مخاطر البيئة.
تدوير المخلفات
وأكدت الباحثة على أهمية تدور المخلفات للاستفادة منها وزيادة معدلات النمو، مشيرا إلى أن النفايات يتم تحويلها إلي طاقة كهربية عبر تحقيق أبعاد التنمية المستدامة، ما يعطي ميزة تنافسية مثل الحصول على المواد الأولية بصورة أقل.
استخدام الطاقة المتجددة
وأكد أن ذلك يحد من التلوث ما يقلل الإضرار بصحة الإنسان، حيث أن الحد من النفايات تقلل من استخدام المال، من خلال التكنولوجيا الحديثة، مضيفه أن إنتاج الطاقة في مصر قل الاعتماد عليها عبر استخدم الطاقة المتجددة، من خلال نسبة تصل لنحو 20%، من خلال مصادر غير تقليدية.
المؤشرات الدولية
وأكدت أن المؤشرات الدولية تؤكد أن مصر لازالت تعتمد على الوقود الأحفوري بصورة كبيرة، خلال السنوات الماضية، ولكن هناك توجه حالي ناحية التغيير، للاستفادة من النفايات، وذلك لمواجهة نضوب المصادر غير المتجددة للطاقة.
وانطلقت فاعليات المؤتمر الدولي الثاني للمناخ الأخضر والإدارة الذكية للمخلفات "الإسراع لوقف هدر وفقد الطعام من أجل الوصول إلى مستقبل صافي الانبعاث الصفري"، تحت رعاية المركز العالمي للإبداع والابتكار وريادة الأعمال.
التخلص من النفايات
وأشارت عبد الرحمن إلى أن التخلص من النفايات تتطلب تغيير أساليب وأنماط الاستهلاك لتحقيق الرفاعة والعدالة الاجتماعية للحد من مخاطر البيئة.
تدوير المخلفات
وأكدت الباحثة على أهمية تدور المخلفات للاستفادة منها وزيادة معدلات النمو، مشيرا إلى أن النفايات يتم تحويلها إلي طاقة كهربية عبر تحقيق أبعاد التنمية المستدامة، ما يعطي ميزة تنافسية مثل الحصول على المواد الأولية بصورة أقل.
استخدام الطاقة المتجددة
وأكد أن ذلك يحد من التلوث ما يقلل الإضرار بصحة الإنسان، حيث أن الحد من النفايات تقلل من استخدام المال، من خلال التكنولوجيا الحديثة، مضيفه أن إنتاج الطاقة في مصر قل الاعتماد عليها عبر استخدم الطاقة المتجددة، من خلال نسبة تصل لنحو 20%، من خلال مصادر غير تقليدية.
المؤشرات الدولية
وأكدت أن المؤشرات الدولية تؤكد أن مصر لازالت تعتمد على الوقود الأحفوري بصورة كبيرة، خلال السنوات الماضية، ولكن هناك توجه حالي ناحية التغيير، للاستفادة من النفايات، وذلك لمواجهة نضوب المصادر غير المتجددة للطاقة.
وانطلقت فاعليات المؤتمر الدولي الثاني للمناخ الأخضر والإدارة الذكية للمخلفات "الإسراع لوقف هدر وفقد الطعام من أجل الوصول إلى مستقبل صافي الانبعاث الصفري"، تحت رعاية المركز العالمي للإبداع والابتكار وريادة الأعمال.
