A
A
A
انتهاء أزمة السكر خلال أسبوع إلى 10 أيام... تعرف على التفاصيل
أكد الدكتور علي المصيلحي، وزير التموين، على توفير الشركة القابضة
للصناعات الغذائية، السكر التمويني والحر لصالح البطاقات التموينية، وكذلك السكر
الموجود في جميع خطوط التعبئة بجمهورية مصر العربية، والسلاسل التجارية.
عزوف التجار عن التعامل في ظل ارتفاع الأسعار
وأرجع المصيلحي، خلال تصريحات على هامش افتتاح معرض أهلاً رمضان الرئيسي في مدينة نصر، مشكلة توزيع السكر، نتيجة وجود التجار الذين يتاجرون به، والذين امتنعوا عن المشاركة في السوق بسبب ارتفاع أسعاره، مؤكدًا بانه سيتم حل هذه المشكلة في القريب العاجل.
أنتهاء الأزمة
كما أكد الوزير، على انتهاء أزمة السكر في خلال مدة تتراوح ما بين أسبوع إلى 10 أيام، وذلك بالتزامن مع زيادة عمليات توريد بنجر السكر لمصانع التموين، فضلاً عن استمرار عمليات توريد قصب السكر خلال الموسم الجاري.
وأشار المصيلحي، بأن المستويات القياسية الذي شهدها سعر الدولار، وصعوبة تدبيره خلال الفترة الماضية، كانت مرحلة مؤقتة.
دعم السلع بأسعار مخفضة
كما ثمن الوزير على دور المنتجين في تخزين العديد من الخامات، التي تم شراءها عند ارتفاع سعر الدولار، حيث تم تصنيعها كسلع ومواد غذائية وطرحها في معارض أهلاً رمضان بأسعار مخفضة.
وفي النهاية، توجه بالشكر أيضًا إلى مجتمع الصناعة والتجارة، الذي كان لديهم دور كبير في طرح كافة السلع الغذائية بأسعار مخفضة، فضلاً عن الشركة القابضة للصناعات الغذائية التابعة لوزارة التموين، بإقامة المعارض والشوادر من أسوان وحتى العريش، مؤكدًا بأن الفترة المقبلة أفضل في جميع الأحوال.
عزوف التجار عن التعامل في ظل ارتفاع الأسعار
وأرجع المصيلحي، خلال تصريحات على هامش افتتاح معرض أهلاً رمضان الرئيسي في مدينة نصر، مشكلة توزيع السكر، نتيجة وجود التجار الذين يتاجرون به، والذين امتنعوا عن المشاركة في السوق بسبب ارتفاع أسعاره، مؤكدًا بانه سيتم حل هذه المشكلة في القريب العاجل.
أنتهاء الأزمة
كما أكد الوزير، على انتهاء أزمة السكر في خلال مدة تتراوح ما بين أسبوع إلى 10 أيام، وذلك بالتزامن مع زيادة عمليات توريد بنجر السكر لمصانع التموين، فضلاً عن استمرار عمليات توريد قصب السكر خلال الموسم الجاري.
وأشار المصيلحي، بأن المستويات القياسية الذي شهدها سعر الدولار، وصعوبة تدبيره خلال الفترة الماضية، كانت مرحلة مؤقتة.
دعم السلع بأسعار مخفضة
كما ثمن الوزير على دور المنتجين في تخزين العديد من الخامات، التي تم شراءها عند ارتفاع سعر الدولار، حيث تم تصنيعها كسلع ومواد غذائية وطرحها في معارض أهلاً رمضان بأسعار مخفضة.
وفي النهاية، توجه بالشكر أيضًا إلى مجتمع الصناعة والتجارة، الذي كان لديهم دور كبير في طرح كافة السلع الغذائية بأسعار مخفضة، فضلاً عن الشركة القابضة للصناعات الغذائية التابعة لوزارة التموين، بإقامة المعارض والشوادر من أسوان وحتى العريش، مؤكدًا بأن الفترة المقبلة أفضل في جميع الأحوال.
