A
A
A
الزراعة: 4 توصيات لتجنب إصابة البطاطس «باللفحة المتأخرة»
قال د.
محمد علي فهيم، رئيس مركز معلومات المناخ بوزارة الزراعة، إن انخفاض درجات الحرارة
والضباب تؤثر بصفة مستمرة على الكثير من المحاصيل الزراعية، وأبرزها البطاطس،
وإصابة المحصول بمرض «اللفحة المتأخرة».
وأشار فهيم، إلى الانخفاض الشديد في درجات الحرارة بالنهار والليل، وظهور الشبورة المائية الكثيفة على مناطق زراعة البطاطس، يؤدي إلى فرص إصابة المحصول بمرض «اللفحة المتأخرة» وذلك في الأحواض القريبة من النيل أو الرياحات بالإضافة إلى الأماكن الزراعة التي تروي بنظام البيفوت والمتواجدة بالدلتا الصحراوية.
وأضاف رئيس مركز معلومات المناخ بوزارة الزراعة، أنه من المتوقع في حالة عدم اتخاذ التدابير اللازمة تزايد الإصابات الكبيرة بمرض اللفحة المتأخرة، يُحذر من الأمور التالية:
1-في حالة وجود سبب لمرض اللفحة المتأخرة من العروة الصيفية السابقة وه والميسلسوم، والذي يعني خيط فطري داخل الدرنة، ومن هنا تبدأ أول دورة للمرض في منطقة الزراعة، ومع توالي الظروف المناسبة تبدأ الدورات الثانوية للمرض.
2-الظروف المناخية من هطول الأمطار التي تتجاوز من 2-3 مم لمدة 3 أيام متتالية بالإضافة إلى الشبورة الصباحية لمدة أسبوع، وكذلك درجة حرارة ما بين 12-15 °م ليلاً في نفس المدة.
3-وجود أصناف بطاطس حساسة أو متوسطة المقاومة، وتخطى عمرها 45 يوم منها ليدي روزيتا واسبونتا وأجريا وأريزونا وبنمبا وبرن وهيرمس و هوريزن وبيكاسو.
وأكد د. محمد علي فهيم، أن المرض يحتاج فترة حضانة تستمر من أسبوع إلى أسبوعين بعدها تبدأ ظهور الأعراض ووجه تحذير شديد اللهجة إذا بدأ المرض في صورة لفحة ساق stem blight فذلك يعني أن السلالة الشرسة هي اللى منتشرة.
وشدد الدكتور محمد فهيم بضرورة، على مزارعي البطاطس تنفيذ جدول وقاية متكامل وجماعي في نفس التوقيت منعاً لقيام أول دورة مرضية كما يلي:
1- تجنب زيادة الرطوبة حول أو تحت العرش بحيث يكون الري على الحامي.
2- الرش اكس كلور النحاس بتركيز 300 جم / 100 لتر ماء بالتبادل مع أكروبات النحاس وجالبين نحاس كل من أسبوع الى 10 أيام.
3- فحص النباتات يومياً وخاصة فى المناطق اللى بها نسبة رطوبة عالية (بطن الحقل او مكان منخفض بالحقل) ويستمر الفحص والمتابعة مع استمرار الرش الوقائي.
4-وفي حالة ظهور الإصابة فلابد من الرش الفوري بالمواد الفعالة، مثل "فليوبيكولايد وبروباموكارب و ازوكسي ستروبين و ميتالكسيل ومفينوكسام و اكسي كلورو النحاس ومانكوزيب"مع تكرار الرش بعد 10 – 15 يوم .
وأشار فهيم، إلى الانخفاض الشديد في درجات الحرارة بالنهار والليل، وظهور الشبورة المائية الكثيفة على مناطق زراعة البطاطس، يؤدي إلى فرص إصابة المحصول بمرض «اللفحة المتأخرة» وذلك في الأحواض القريبة من النيل أو الرياحات بالإضافة إلى الأماكن الزراعة التي تروي بنظام البيفوت والمتواجدة بالدلتا الصحراوية.
وأضاف رئيس مركز معلومات المناخ بوزارة الزراعة، أنه من المتوقع في حالة عدم اتخاذ التدابير اللازمة تزايد الإصابات الكبيرة بمرض اللفحة المتأخرة، يُحذر من الأمور التالية:
1-في حالة وجود سبب لمرض اللفحة المتأخرة من العروة الصيفية السابقة وه والميسلسوم، والذي يعني خيط فطري داخل الدرنة، ومن هنا تبدأ أول دورة للمرض في منطقة الزراعة، ومع توالي الظروف المناسبة تبدأ الدورات الثانوية للمرض.
2-الظروف المناخية من هطول الأمطار التي تتجاوز من 2-3 مم لمدة 3 أيام متتالية بالإضافة إلى الشبورة الصباحية لمدة أسبوع، وكذلك درجة حرارة ما بين 12-15 °م ليلاً في نفس المدة.
3-وجود أصناف بطاطس حساسة أو متوسطة المقاومة، وتخطى عمرها 45 يوم منها ليدي روزيتا واسبونتا وأجريا وأريزونا وبنمبا وبرن وهيرمس و هوريزن وبيكاسو.
وأكد د. محمد علي فهيم، أن المرض يحتاج فترة حضانة تستمر من أسبوع إلى أسبوعين بعدها تبدأ ظهور الأعراض ووجه تحذير شديد اللهجة إذا بدأ المرض في صورة لفحة ساق stem blight فذلك يعني أن السلالة الشرسة هي اللى منتشرة.
وشدد الدكتور محمد فهيم بضرورة، على مزارعي البطاطس تنفيذ جدول وقاية متكامل وجماعي في نفس التوقيت منعاً لقيام أول دورة مرضية كما يلي:
1- تجنب زيادة الرطوبة حول أو تحت العرش بحيث يكون الري على الحامي.
2- الرش اكس كلور النحاس بتركيز 300 جم / 100 لتر ماء بالتبادل مع أكروبات النحاس وجالبين نحاس كل من أسبوع الى 10 أيام.
3- فحص النباتات يومياً وخاصة فى المناطق اللى بها نسبة رطوبة عالية (بطن الحقل او مكان منخفض بالحقل) ويستمر الفحص والمتابعة مع استمرار الرش الوقائي.
4-وفي حالة ظهور الإصابة فلابد من الرش الفوري بالمواد الفعالة، مثل "فليوبيكولايد وبروباموكارب و ازوكسي ستروبين و ميتالكسيل ومفينوكسام و اكسي كلورو النحاس ومانكوزيب"مع تكرار الرش بعد 10 – 15 يوم .
