A
A
A
الروبوتات والطائرات بدون طيارات ... تساعد على رفع كفاءة الغذاء عالميًا
غيرت
التكنولوجيا كثيرا في الطعام وذلك من خلال استخدام التطبيقات والروبوتات وبيانات
المعالجة والتقنيات الحديثة، وجاء ذلك وفقا لتقرير صدر عن ING، حيث تساعد التكنولوجيا مصنعي المواد الغذائية
على الإنتاج بكفأه اعلى لمساعدة 7.5 مليار شخص في العالم، وهذا يدل على زيادة
الطلب على الغذاء، ويمكن لتدخل التكنولوجيا ان تحسن من العمر الافتراضي للأغذية وسلامتها.
الروبوتات والآلات
يضمن استخدام الآلات في صناعة الأغذية على انتاجها بجودة عالية ويؤدي ذلك أيضا إلى خفض تكاليف الحفاظ على الطعام طازجًا وزيادة الإنتاجية، ووفقا للتقرير، فإن "ظهور الروبوتات في صناعة الأغذية يعد مثالا ملموسا على تكنولوجيا الأغذية.
ويبلغ عدد الروبوتات في صناعة الأغذية الأوروبية أكثر من 30 ألف روبوت وعلى الرغم من أن ألمانيا هي أكبر سوق، فإن كثافة الروبوتات هي الأعلى نسبيا في السويد والدنمارك والمملكة المتحدة، هولندا وإيطاليا.
يمكن للآلات الروبوتية أن تساعد في القضاء على مشكلات السلامة في الوظائف الأكثر خطورة داخل صناعة الأغذية، حيث في عام 2016، طرحت إحدى شركات التكنولوجيا برنامجًا للمجازر، ذلك باستخدام الروبوتات لتقطيع اللحوم الأكثر صعوبة، يمكنهم إنقاذ العديد من إصابات العمل، هذه احدى الطرق التي يمكن للتكنولوجيا من خلالها تحسين الصناعة بشكل أفضل.
الطباعة ثلاثية الأبعاد
انتشرت الطباعة ثلاثية الأبعاد في السنوات الماضية، في العديد من الصناعات وصناعة المواد الغذائية تعد واحدة منها، حيث كانت هناك العديد من تطبيقات الطباعة ثلاثية الأبعاد للأغذية، بدءًا من طباعة البيتزا لوكالة ناسا وإنشاء الأطعمة اللينة لأولئك الذين لا يستطيعون مضغ الطعام الصلب، إنه يفتح الباب أمام الابتكار ليكون قادرًا على خلق العديد من الأشياء التي لم نتمكن من صنعها من قبل بينما نكون قادرين أيضًا على المساعدة في استدامة الغذاء، و هناك العديد من الطرق التي تؤثر بها الطباعة ثلاثية الأبعاد على الصناعة.
طائرات بدون طيار
تعتبر الزراعة الدقيقة لاعبًا رئيسيًا عندما يتعلق الأمر بكيفية إحداث التكنولوجيا فرقًا في مجال الأغذية، إنه استخدام أنظمة تتبع نظام تحديد المواقع العالمي (GPS) وصور الأقمار الصناعية لمراقبة إنتاجية المحاصيل ومستويات التربة وأنماط الطقس لزيادة الكفاءة في المزرعة، لا يمكنهم رؤية كل ما يحدث في الحقول فقط ، بل يمكنهم أيضًا استخدام التحليل من النتائج لاختبار التربة وصحة المحاصيل.
وتعتبر الطريقة الرئيسية للقيام بذلك هي من خلال استخدام الطائرات بدون طيار، يمكن لهذه الطريقة أيضا تحديد موقع المحاصيل المريضة أو التالفة وتحديدها والعناية بها على الفور
من جانبه فإن استخدام هذه التقنية لا يلغي الحاجة إلى العاملين في مجال الأغذية ولكنه يساعدهم على أن يكونوا أكثر كفاءة في عملهم، ومع المتطلبات المتزايدة للمنتج بكميات كبيرة والطلب على الأسعار المنخفضة، تساعد العناصر الآلية في خلق بيئة أسرع لإنتاج سلع أكثر من العمالة البشرية.
التعبئة والتغليف والنفايات
أحد أكبر مخاوف المستهلكين في الوقت الحالي هو الحصول على سلع صحية ومستدامة، ينتبه المستهلكون إلى الملصقات والمكونات الضارة على العبوات، و تستخدم العديد من الشركات التكنولوجيا لمساعدتها على التحول الى بيئية أكثر استدامة، ومن خلال استخدام الروبوتات والرقمنة، تستطيع الشركات العاملة في صناعة الأغذية إيجاد بدائل للمواد البلاستيكية وغيرها من مواد التعبئة والتغليف.
هناك العديد من الطرق المختلفة التي نستخدم بها التكنولوجيا في التغليف الآن بدءًا من التغليف الصالح للطعام والتعبئة الدقيقة وحتى التغليف المضاد للبكتيريا.
يبحث المستهلكون أيضًا عن مصدر الشركات لمنتجاتهم وكيفية تعاملهم مع نفاياتهم. في الوقت الحالي، يتم التخلص من 40% من الطعام في أمريكا كل عام، وبمساعدة التكنولوجيا، هناك خطوات يتم اتخاذها لتقليل هذا العدد والاستفادة من الطعام الإضافي.
الروبوتات والآلات
يضمن استخدام الآلات في صناعة الأغذية على انتاجها بجودة عالية ويؤدي ذلك أيضا إلى خفض تكاليف الحفاظ على الطعام طازجًا وزيادة الإنتاجية، ووفقا للتقرير، فإن "ظهور الروبوتات في صناعة الأغذية يعد مثالا ملموسا على تكنولوجيا الأغذية.
ويبلغ عدد الروبوتات في صناعة الأغذية الأوروبية أكثر من 30 ألف روبوت وعلى الرغم من أن ألمانيا هي أكبر سوق، فإن كثافة الروبوتات هي الأعلى نسبيا في السويد والدنمارك والمملكة المتحدة، هولندا وإيطاليا.
يمكن للآلات الروبوتية أن تساعد في القضاء على مشكلات السلامة في الوظائف الأكثر خطورة داخل صناعة الأغذية، حيث في عام 2016، طرحت إحدى شركات التكنولوجيا برنامجًا للمجازر، ذلك باستخدام الروبوتات لتقطيع اللحوم الأكثر صعوبة، يمكنهم إنقاذ العديد من إصابات العمل، هذه احدى الطرق التي يمكن للتكنولوجيا من خلالها تحسين الصناعة بشكل أفضل.
الطباعة ثلاثية الأبعاد
انتشرت الطباعة ثلاثية الأبعاد في السنوات الماضية، في العديد من الصناعات وصناعة المواد الغذائية تعد واحدة منها، حيث كانت هناك العديد من تطبيقات الطباعة ثلاثية الأبعاد للأغذية، بدءًا من طباعة البيتزا لوكالة ناسا وإنشاء الأطعمة اللينة لأولئك الذين لا يستطيعون مضغ الطعام الصلب، إنه يفتح الباب أمام الابتكار ليكون قادرًا على خلق العديد من الأشياء التي لم نتمكن من صنعها من قبل بينما نكون قادرين أيضًا على المساعدة في استدامة الغذاء، و هناك العديد من الطرق التي تؤثر بها الطباعة ثلاثية الأبعاد على الصناعة.
طائرات بدون طيار
تعتبر الزراعة الدقيقة لاعبًا رئيسيًا عندما يتعلق الأمر بكيفية إحداث التكنولوجيا فرقًا في مجال الأغذية، إنه استخدام أنظمة تتبع نظام تحديد المواقع العالمي (GPS) وصور الأقمار الصناعية لمراقبة إنتاجية المحاصيل ومستويات التربة وأنماط الطقس لزيادة الكفاءة في المزرعة، لا يمكنهم رؤية كل ما يحدث في الحقول فقط ، بل يمكنهم أيضًا استخدام التحليل من النتائج لاختبار التربة وصحة المحاصيل.
وتعتبر الطريقة الرئيسية للقيام بذلك هي من خلال استخدام الطائرات بدون طيار، يمكن لهذه الطريقة أيضا تحديد موقع المحاصيل المريضة أو التالفة وتحديدها والعناية بها على الفور
من جانبه فإن استخدام هذه التقنية لا يلغي الحاجة إلى العاملين في مجال الأغذية ولكنه يساعدهم على أن يكونوا أكثر كفاءة في عملهم، ومع المتطلبات المتزايدة للمنتج بكميات كبيرة والطلب على الأسعار المنخفضة، تساعد العناصر الآلية في خلق بيئة أسرع لإنتاج سلع أكثر من العمالة البشرية.
التعبئة والتغليف والنفايات
أحد أكبر مخاوف المستهلكين في الوقت الحالي هو الحصول على سلع صحية ومستدامة، ينتبه المستهلكون إلى الملصقات والمكونات الضارة على العبوات، و تستخدم العديد من الشركات التكنولوجيا لمساعدتها على التحول الى بيئية أكثر استدامة، ومن خلال استخدام الروبوتات والرقمنة، تستطيع الشركات العاملة في صناعة الأغذية إيجاد بدائل للمواد البلاستيكية وغيرها من مواد التعبئة والتغليف.
هناك العديد من الطرق المختلفة التي نستخدم بها التكنولوجيا في التغليف الآن بدءًا من التغليف الصالح للطعام والتعبئة الدقيقة وحتى التغليف المضاد للبكتيريا.
يبحث المستهلكون أيضًا عن مصدر الشركات لمنتجاتهم وكيفية تعاملهم مع نفاياتهم. في الوقت الحالي، يتم التخلص من 40% من الطعام في أمريكا كل عام، وبمساعدة التكنولوجيا، هناك خطوات يتم اتخاذها لتقليل هذا العدد والاستفادة من الطعام الإضافي.
