A
A
A
افتتاح سوق السمك في المنيب بتمويل 33.5 مليون يورو
افتتح محافظ الجيزة وممثلو وزارة
الإسكان والسفارة الألمانية وبعثة الاتحاد الأوروبي في مصر مجمع البنية التحتية
الذي تم تشييده حديثًا وسيكون مقراً لسوق السمك المحلي ببمنطقة المنيب، جنوب
الجيزة، وقال بيان صحفي للسفارة الألمانية
بالقاهرة، إن التجديد الناجح للسوق هو أكثر من مجرد إنشاء مبنى جديد وحسب؛ فهو
جزء من مشروع “البنية التحتية بالمشاركة الأهلية” (PIP) ذلك المشروع الألماني المصري الذي يركز
على دمج المجتمعات المحلية في تخطيط وتنفيذ البنية التحتية.
وأضاف بيان السفارة الألمانية أن حجم التمويل الإجمالي للمشروع يبلغ 33.5 مليون يورو، مقدمة من جانب الوزارة الاتحادية الألمانية للتعاون الاقتصادي والتنمية (BMZ) والاتحاد الأوروبي (EU) بالتعاون مع شركائنا المصريين من وزارة الإسكان والمحافظات المعنية.
وأشار البيان، إلى أن إشراك المجتمعات المحلية في عملية التخطيط والتنفيذ ، يسمح بإيجاد حلول مصممة خصيصًا لكل حالة ويساعد على خلق شعور أفضل بالملكية. يؤدي هذا إلى قيمة اجتماعية مضافة واستدامة أكبر.
وتابع أن سوق السمك الجديد ليس مجرد تحسين للبنية التحتية ولكنه أيضًا مكان للتبادل والتجمع الاجتماعي لسكان المنطقة. يتكون السوق من مبنى إداري ومطعم ويساعد على خلق فرص عمل. أخيرًا وليس آخرًا ، إنه إجراء جاء في الوقت المناسب يعمل على تحسين الأمن الغذائي على الفور وكذلك تحسين قدرة سلاسل التوريد المحلية في ظل الوضع الاقتصادي الراهن.
والجدير بالذكر أنه تم تزويد سوق السمك في المنيب بهيكل جديد من الصلب، بفضل الدعم من ألمانيا والاتحاد الأوروبي وبفضل التعاون الوثيق القائم على الثقة المتبادلة مع الشركاء المصريين والمجتمع المحلي، بالإضافة إلى نظام صرف صحي ومساحات تقسيم جديدة للبائعين بها كافة المرافق المطلوبة من مياه وكهرباء وصرف صحي. لعبت الوكالة الألمانية للتعاون الدولي GIZ دورًا حيويًا في بناء القدرات وتوجيه عملية الاختيار التي ضمنت أن يكون للأصوات المحلية رأيها في المشروع.
وأضاف بيان السفارة الألمانية أن حجم التمويل الإجمالي للمشروع يبلغ 33.5 مليون يورو، مقدمة من جانب الوزارة الاتحادية الألمانية للتعاون الاقتصادي والتنمية (BMZ) والاتحاد الأوروبي (EU) بالتعاون مع شركائنا المصريين من وزارة الإسكان والمحافظات المعنية.
وأشار البيان، إلى أن إشراك المجتمعات المحلية في عملية التخطيط والتنفيذ ، يسمح بإيجاد حلول مصممة خصيصًا لكل حالة ويساعد على خلق شعور أفضل بالملكية. يؤدي هذا إلى قيمة اجتماعية مضافة واستدامة أكبر.
وتابع أن سوق السمك الجديد ليس مجرد تحسين للبنية التحتية ولكنه أيضًا مكان للتبادل والتجمع الاجتماعي لسكان المنطقة. يتكون السوق من مبنى إداري ومطعم ويساعد على خلق فرص عمل. أخيرًا وليس آخرًا ، إنه إجراء جاء في الوقت المناسب يعمل على تحسين الأمن الغذائي على الفور وكذلك تحسين قدرة سلاسل التوريد المحلية في ظل الوضع الاقتصادي الراهن.
والجدير بالذكر أنه تم تزويد سوق السمك في المنيب بهيكل جديد من الصلب، بفضل الدعم من ألمانيا والاتحاد الأوروبي وبفضل التعاون الوثيق القائم على الثقة المتبادلة مع الشركاء المصريين والمجتمع المحلي، بالإضافة إلى نظام صرف صحي ومساحات تقسيم جديدة للبائعين بها كافة المرافق المطلوبة من مياه وكهرباء وصرف صحي. لعبت الوكالة الألمانية للتعاون الدولي GIZ دورًا حيويًا في بناء القدرات وتوجيه عملية الاختيار التي ضمنت أن يكون للأصوات المحلية رأيها في المشروع.
