A
A
A
إبراهيم عشماوي: تداولنا نحو مليون طن قمح والفترة المقبلة ستشهد دخول 4 سلع جديدة للبورصة
قال الدكتور إبراهيم عشماوي، رئيس جهاز
تنمية التجارة الداخلية ورئيس البورصة السلعية، إنه تم تداول نحو مليون طن قمح
بالبورصة خلال 55 جلسة، لافتًا إلى أن عدد المطاحن التي تتعامل مع البورصة بلغ نحو
132 مطحنًا.
وأضاف عشماوي، على هامش وضع حجر الأساس لأول مستودع استراتيجي بمحافظة السويس على مساحة 10 أفدنة بتكلفة 1.5 مليار جنيه، أن طرح القمح للتداول في البورصة أسهم بشكل كبير في استقرار وتوازن السوق، إذ لم نرى أي زيادة في أسعار الأقماح والدقيق.
واستكمل عشماوي أن الفترة الماضية شهدت استيراد نحو 110 آلاف طن ذرة صفراء، تم طرح نحو 30 ألف طن ذرة صفراء منها بالبورصة، الأمر الذي أسهم في خفض أسعارها من 19 ألف جنيه للطن إلى نحو 14 ألف جنيه للطن، وبلغ عدد شركات الأعلاف التي نتعامل معها نحو 60 شركة.
وصرح عشماوي أن الفترة المقبلة ستشهد دخول نحو 4 سلع للتداول بالبورصة، تتضمن كل من القطن والردة والسكر والأرز.
وأختتم عشماوي أن البورصة تدرس أيضًا طرح الصويا، إذ سيتم شراؤها من الهيئة العامة للسلع التموينية، منوهًا بأن الصويا مكون رئيسي من مكونات الأعلاف، والبورصة تبحث تدبير احتياجات مصر من الصويا، سواء من خلال الزراعات التعاقدية أو من خلال طرحها بالبورصة السلعية مع إعطاء بعض المميزات والحوافز.
وأضاف عشماوي، على هامش وضع حجر الأساس لأول مستودع استراتيجي بمحافظة السويس على مساحة 10 أفدنة بتكلفة 1.5 مليار جنيه، أن طرح القمح للتداول في البورصة أسهم بشكل كبير في استقرار وتوازن السوق، إذ لم نرى أي زيادة في أسعار الأقماح والدقيق.
واستكمل عشماوي أن الفترة الماضية شهدت استيراد نحو 110 آلاف طن ذرة صفراء، تم طرح نحو 30 ألف طن ذرة صفراء منها بالبورصة، الأمر الذي أسهم في خفض أسعارها من 19 ألف جنيه للطن إلى نحو 14 ألف جنيه للطن، وبلغ عدد شركات الأعلاف التي نتعامل معها نحو 60 شركة.
وصرح عشماوي أن الفترة المقبلة ستشهد دخول نحو 4 سلع للتداول بالبورصة، تتضمن كل من القطن والردة والسكر والأرز.
وأختتم عشماوي أن البورصة تدرس أيضًا طرح الصويا، إذ سيتم شراؤها من الهيئة العامة للسلع التموينية، منوهًا بأن الصويا مكون رئيسي من مكونات الأعلاف، والبورصة تبحث تدبير احتياجات مصر من الصويا، سواء من خلال الزراعات التعاقدية أو من خلال طرحها بالبورصة السلعية مع إعطاء بعض المميزات والحوافز.
