نوستاليجا اللانش بوكس.. 5 ساندوتشات من شنطة المدرسة هتفكرك بزمان

سماع صوت جرس الفصحة داخل المدرسة من أهم ذكريات الطفولة لدينا والتي مهما مرت علينا السنين لن ننساها أبدا، الفصحة ليس كما قالت السندريلا في أغنيتها الشهيرة "للقراية والنشاط المدرسي"، ولكنها كانت للإستمتاع بطعم السندوتشات التي نشم رائحتها داخل الشنطة وننتظر من الحصة الأولى أن يدق الجرس للنزول إلى فناء المدرسة وإخراج "كيس السندوتشات"، وعذرا لجيل اللانش بوكس، فنحن من تربى على أكياس السندوتشات البيضاء مع الزمزمية "الدبدوب".

فريق Food Today قرر أن يعيدنا بالزمن إلى حيث كان كل شيئ جميل وأقصى أحلامنا أن يكون ضمن سندوتشات اليوم "سندوتش اللانشون"، وينتذكر سويا سندوتشات الطفولة.

"ميكس الجبنة بالطماطم" على طريقة بابا ونيس

 
الجبنة البراميلي مع قطع الطماطم الصغيرة وقليل من الزيت جاهزة صباح كل يوم داخل المطبخ تنتظر الفينو الساخن لوضع ألذ ميكس عرفته طفولتنا وأسألو "بابا ونيس".


"البطاطس في العيش الفينو مع رشة الكمون"

من أعظم السندوتشات التي كانت صديقة لطفولتنا سندوتش البطاطس الساخنة مع الكمون والملح، والزيتون الأخضر المخلل، سندوتش ولا أروع.


سندوتش"ولاد الذوات"

ظهور الجبنة الرومي ضمن قائمة سندوتشاتك كفيل بأن يعطي إنطباع للباقيين أنك من عائلة كبيرة، فمانت الجبنة الرومي من الأكلات الشيك، قبل إنتشار باقي الأنواع الموجودة حاليا، وكان سندوتش الجبنة الرومي مع الطماطم والخيار من أهم سندوتشات المدرسة.

"سندوتش العيال المخربشة"

ميكس الطعمية الساخنة المقرمشة مع الجبن البراميلي في سندوتشات الفينو متعة لا يعرفها الجيل الحالي، فكان الوقوف أمام مطاعم الفول والفلافل صباحا للحصول على قرص الطعمية الساخن من علامات "العيال المخربشة".

"مشمش ولا تين"

كان هناك أيضا إهتمام بوجود سندوتش "حلو" ضمن منيو السندوتشات اليومي للمدرسة، وكان لا يخرج من نوعين مربى مشمش أو مربى التين الشوكي اللذيذة.