قصص النجاح كثيرة، وكذلك المحاولات، لكن الأمر ليس سهلا للوصول للوزن المثالي، ما بين الإحباط والعزيمة والإرادة؛ يوجد النجاح، لكن لابد من السعي والمجهود للوصول إليه حت يتحقق، ومن خلال السطور التالية، نعرض لكم في "Food Today" خمس قصص للنجاح، لأشخاص تحدوا كل الصعوبات وخسروا الكثير من الوزن، ونجحوا في النهاية ليثبتوا لنا أن النجاح ليس مستحيلا.
خسر وزن وكسب جمهور.. Omarsfood
الفود بلوجر الشهير عمر
تمكن
الفود بلوجر الشهير عمر، صاحب صفحة Omarsfood، من كسب شعبية كبيرة عبر منصات التواصل الاجتماعي،
خلال الآونة الأخيرة، وينشر عمر منشورات عبر موقعه الشخصي؛ تدوينات عن الطعام
وتقييمات من أماكن عديدة سواء داخل مصر أو خارجها، ويتابعه على إنستجرام أكثر من
110 آلاف متابع.
خلف عمر
قصة نجاح كبيرة؛ فاستطاع أن يخسر الكثير من وزنه، ونشرها وفي تدوينة له على حسابه
على إنستجرام مصحوبة بصورة له قبل أن يخسر من وزنه وبعدها، وكتب إنه على مدار 20
عامًا ومنذ أن كان عمره 16 عامًا وهو يجرب أنظمة دايت متعددة، لاسيما ذهابه إلى
الكثير من أطباء التغذية وجرب الذهاب إلى الجيم عدة مرات في فترات صعود وهبوط
كثيرة؛ لكن كان الكثير منها هبوط وكان يتلقى العديد من التعليقات حول وزنه وأقلها
كان يثير التوتر داخله.
تفكير عمر في التكميم
القرار الصعب لخسارة الوزن
ووجد
عمر نفسه قد اكتسب الكثير من الوزن، خلال فترات الحجر المنزلي التي شهدها العالم
في عام 2020؛ فاتخذ قراره وقتها بعد مراجعة الكثيرين والقراءة المكثفة بإجراء
عملية تكميم المعدة ويصف هذا القرار أنه أفضل قرار اتخذه في حياته.
وتابع عمر خلال تدوينته؛ "ساعدني هذا القرار على إنقاص
وزني، إلى جانب الكثير من حالات عدم الأمان التي تحملتها طوال 20 عامًا، لكنه ليس
حلًا سهلاً كما يعتقد الكثير من الناس، هناك الكثير من العمل الذي يصاحب ذلك،
للحصول على حياة صحية متوازنة، عقليًا وجسديًا، الكثير من التنازلات أيضًا؛ لقد
استغرقت بعض الوقت للتكيف مع عاداتي الغذائية الجديدة، ومازلت أعاني من مشكلة في
طلب الحصص المناسبة من الطعام، خاصة عندما أشعر بالجوع ولكنني أتذكر على الفور
شهيتي الجديدة للطعام".
الاحتفال
بقصة نجاح عمر
الاحتفال بخسارة الوزنأصبح
عمر أكثر نشاطًا وحركة وبدأ في ممارسة اليوجا ولعب التمارين الرياضية، بعد خسارته
الكثير من الوزن، ليقوم بالتدوين عبر مدونته الشخصية وحسابه عبر إنستجرام عن أكلات
عديدة يجرب تناولها من مدن عديدة مثل دهب في مصر وباريس وبروكسل، كما نصح متابعيه
بحب أنفسهم وأجسادهم لكن في نفس الوقت أن ينتبهوا إلى صحتهم وحركتهم ونشاطهم.
قصة نجاح..
حكاية "نيما منير" وخسارة 20 كيلو
نيما قبل خسارة وزنها
تحاول نيما منير، منذ مراهقتها، أن
تضع حدًا لشكل جسدها، كانت تعتقد أنه ممتلئًا وينبغي أن تقلل من وزنها، فبحثت
واتبعت وحاولت مع أنظمة دايت عديدة وقتها للوصول إلى الوزن المثالي التي ترغب فيه،
فحاولت لأنها كانت ترى أن جسدها محكوم بستايل من الملابس معين، فكانت تخجل من شكل
جسدها؛ فحاولت لعب الرياضة، بعد أن شعرت أن زيادة الوزن تعيق حياتها.
وقالت نيما: "لم أكن أحبذ فكرة
أني أظهر بسبب جسمي أن شكلي أكبر من أصحابي، كنت أتعرض لنظرة أن شكلي سيئًا، صورتي
لم تكن جيدة أمام نفسي، تحولت فكرتي عن نفسي وأرغب في أن أصبح صحية أكثر ويكون
جسمي له شكلًا أحلى".
كانت تضطرب نيما دائمًا عن الطعام
لأيام عديدة، وتدخل في مرحلة تجويع نفسها من أجل الحصول على جسد رشيق، لكنها فيما
بعد وحينما وصلت الـ25 من عمرها، أيقنت ما تريده؛ فهي تريد أن تعيش حياتها بشكل
صحي وتتبع نظامًا غذائيًا صحيًا وتحافظ على صحة جسدها وأن تأكل غذاء متوازنًا فيه
كل العناصر، وأن يكون هذا نمطًا لحياتها وليس مجرد فقط أن تفقد من وزنها لفترة.
نيما ومرحلة التجويع
نيما قبل وبعد
في البداية كانت تتجه إلى تجويع
نفسها لتقليل عدد السعرات الحرارية التي تتناولها، إلا أنها وجدت أن ذلك غير صحي
فبحثت عن أنظمة متنوعة وجربت العديد منها دون الذهاب إلى طبيب مختص، وهو أمر غير
صحي ومؤذي.
نوعت نيما بين أنظمة مختلفة فكانت
ترغب في خسارة 20 كيلو، لكن كانت تخسر نص كيلو في الأسبوع، كانت فكرة مملة ومزعجة،
بالنسبة لها.
لجأت نيما إلى الكيتو دايت، سمعت عنه
من أصدقاء وتجاربهم مع فقدان الوزن وأدى إلى نتيجة مرضية معها وقلل الإحساس بالجوع
لديها وأعطاها شعورًا بالطاقة والنشاط، وابعت أيضًا نظام الصيام المتقطع معه،
فكانت تتناول وجبة الإفطار ثم تتناول مشروبات بدون سكر وتصوم عن الطعام فترة طويلة
حتى وجبة الغداء أو العشاء.
نيما والوزن المثالي
نيما بعد خسارة الوزن
تقول نيما: "وصلت للوزن المثالي
اللي بيرضيني، مازلت أريد خسارة وزن لكن ممكن أخس الباقي على مهلي وبقيت بنوع في
أيامي ما بين نظام الصيام المتقطع ونظام الوجبات وباكل وجبة في اليوم على نهاية
اليوم أو وجبة الصبح ووجبة في نهاية اليوم ويكون فيهم السعرات المطلوبة حسب طولي
ووزني"، وأصبحت نيما تتعامل مع الدايت على أنه نظام وأسلوب حياة، وليس فقط من
أجل فقدان الوزن، وتعتمد على السلطة والخضار السوتيه في كل الوجبات.
قصة نجاح
"فاطمة".. إزاي خست 10 كيلو في 3 شهور؟!
فاطمة قبل وبعد
يبدو أن
للعزل بعد انتشار فيروس كورونا، أهمية كبيرة ونقطة تحول في حياة الكثير، وربما كان
سببًا لاكتئاب الكثير أيضًا، وأدى لإصابتهم بالشراهة في تناول الطعام؛ وبالتالي
زيادة الوزن، ولكن في نفس الوقت ولدت قصص نجاح حقيقية بعد التغلب على ما سببه
العزل من أضرار.
وخرج
الكثير من التجربة كأنهم أشخاص جدد؛ وتعد "فاطمة" إحدى قصص النجاح التي
ولدت مع فترة العزل، ورفضت أن تستسلم رغم معاناتها من ضعف في الحرق، ولكنها قررت
أن تبحث عن حلول وجاءت اليوم لتشاركنا نجاحها، فما قصتها؟!
"فاطمة" تبدأ حكايتها بأن فترة
العزل المنزلي مرت عليها بصعوبة بعدما اضطرت للعمل من المنزل، وامتنعت عن الخروج
وظلت طوال هذه الفترة في منزلها وجميع الظروف مهيأة لتناول الطعام وبشراهة للتغلب
على الاكتئاب والفراغ أيضًا، وفجأة بدأ وزن "فاطمة" في الزيادة، ولكنها
بعد فترة قررت أن تقف مع نفسها لتجد الحل المناسب.
قامت "فاطمة" بزيارة أحد
العيادات المتخصصة في التغذية وتحدثت عن مشكلتها وأرادت أن يكون هناك نظام غذائي
مناسب يفقدها وزنها مع مراعاة مشكلة ضعف الحرق، وكان نظامها يعتمد على تناول كوبين
من المياه فور الاستيقاظ من النوم، والانتظار لمدة 30 دقيقة، ثم تناول وجبة
الإفطار التي لا تخلو من طبق السلطة الغني بالفيتامينات والمعادن، والبروتين
المتمثل في الفول أو البيض أو الجبن القريش، مع نصف رغيف من الخبز للحصول على
الكربوهيدرات اللازمة لإنتاج الطاقة، إلى جانب الدهون المفيدة كالموجودة في الزيت
الحار أو زيت الزيتون.
مشروب عشبي
الشاي والزنجبيلقبل الغداء عند حلول الظهيرة، يمكن
الاستفادة بمشروب عشبي مميز غني بمضادات الأكسدة، كالشاي الأخضر أو القهوة غير
المحلاة أو الزنجبيل أو قرفة، فتلك المشروبات ترفع معدل الحرق بالجسم، وتساعد على
الشعور بالامتلاء، وجبة الغداء، تم تقسيمها على وجبتين خفيفتين، يفصلهما من ساعتين
إلى 3 ساعات، بشرط أن تكون كل وجبة متكاملة العناصر الغذائية، بداية من السلطة،
والبروتين (السمك أو اللحم أو الدجاج) والكربوهيدرات (أرز أو مكرونة)، مع مراعاة
تناول كوب من الماء قبل تناول كل وجبة، العشاء يعتمد على تناول وجبة خفيفة مثل كوب
زبادي مع طبق سلطة.
تقول "فاطمة"، إن لعب الرياضة
ساعدها كثيرًا في رحلة إنقاص الوزن، واختارت رياضة اليوجا التي ساعدتها لتتخلص من
الضغوط والتوتر الذي كان يصاحبها في تلك الفترة مع رياضة المشي على الأقل نصف ساعة
يوميًا.
الرقم مش كبير بس إنجاز ـ هكذا أوضحت "فاطمة"، مؤكدة أن ما
فعلته تعتبره نجاحًا خاصة مع طبيعة جسدها، ولكن شكلها تغير تمامًا، لأن ما فقدته
كان عبارة عن دهون ومقاسات الملابس التي كانت تعتاد عليها تغيرت للأصغر، وهي خطوة
فرحت لها بشدة، وأكدت أن ما وصلت له مجرد بداية وستستمر في طريقها للوصول إلى جسد
مثالي وصحي.
قصة نجاح
"نوري".. أم فقدت 15 كيلو من وزنها رغم الرضاعة
قصة نجاح "نوري"
"مش هتعرفي تخسي"، "كان
غيرك أشطر"، حياتك بتتغير بعد الولادة ولازم تتقبلي، تعليقات سخيفة ومزعجة
تسمعها كل أم تحاول أن تبدأ في اتباع نظام غذائي لإنقاص الوزن بعد الولادة، وهو ما
حدث بالفعل مع "نوري" أم جميلة قررت أن تتجاهل هذه التعليقات المزعجة
وتبدأ من جديد لتستعيد لياقتها ورشاقة جسدها الذي تأثر بطبيعة الحال من الحمل
والولادة، "نوري" قصة جديدة للنجاح ضمن حكايات الدايت التي يتبناها فريق "Food Today" للإشادة بهذه التجارب وتشجيع
غيرهم في نفس الوقت، فما هي قصة "نوري".
20 كيلو زادتهم "نوري"
بعد فترة الحمل والولادة
تقول نوري: "إنها كانت تنظر
لنفسها في المرأة وتحفز نفسها لاتخاذ خطوة اتباع نظام غذائي وقررت أن تذهب لأحد
الأطباء المشهورين، الذين حققوا نجاحًا يحسب لهم في مجال التغذية وعلاج السمنة؛
وهو دكتور كريم جمال استشاري التغذية السلوكية ومدرب برمجة لغوية عصبية، وحاصل على
علوم الصيدلية من جامعة جرينتش في المملكة المتحدة"، وتتذكر "نوري"
تلك اللحظات وتقول: "إنها كانت تعلم أن الأمر ليس سهلًا والوصول لهدفها صعب
خاصة مع الرضاعة الطبيعية ولكنها لم تيأس".
في
البداية أكد لها دكتور كريم، أنه لابد أن تتبع "نوري" نظامًا غذائيًا
يمد جسمها بالعناصر التي يحتاج لها في مرحلة الرضاعة مع الحرص على لعب رياضة لشد
الجسم سريعًا وحتى لا يحدث ترهلات بعد إنقاص الوزن، وحرص على أن يحتوي على الخضار،
بما في ذلك الخضروات الورقية والفلفل والبروكلي والأفوكادو والجزر واللفت والبطاطا
الحلوة والطماطم والكرفس والكرنب والجزر والفواكه مثل الحمضيات والتوت والمانجو
والبطيخ والتفاح والموز، والحبوب الكاملة، مثل الشوفان والكينوا والأرز البني وخبز
القمح الكامل.
وكذلك
البروتين الخالي من الدهون أو قليل الدسم، بما في ذلك الأسماك والدواجن والفول
والبذور والمكسرات والعدس واللحم البقري الخالي من الدهون ومنتجات الألبان قليلة
الدسم أو الخالية من الدسم ، مثل الزبادي والحليب والجبن والبيض.
عنصر "اليود" في دايت نوري
خسارة الوزن
وأشارت "نوري"، أن الدكتور
كريم كان حريصًا على توفر عنصر "اليود" في نظامها الغذائي لأهميته
للسيدات المرضعات، حيث يدعم اليود نمو الرضع وتطور الدماغ ويجب أن تحصل المرأة
المرضعة على 290 ميكروجرامًا في اليوم، أي ضعف الكمية اليومية الموصى بها قبل
الحمل والبالغة 150 ميكروجرامًا، ويتوافر عنصر "اليود" في المأكولات
البحرية والأعشاب البحرية والحليب والزبادي والجبن.
وأوضحت، أنها كانت تمر بلحظات ضعف في
بعض الأحيان، وذلك لحبها الشديد للسكر والسكريات، وكانت تتناول حلوى في بعض
الأوقات مثل العزومات والخروجات وبعد الرضاعة كانت تشعر في بعض الأحيان أنها تحتاج
لسكر ولكن سرعان ما كانت تعترف بخطأها لدكتور كريم جمال ليعيدها مرة أخرى على
الطريق الصحيح للتغذية الصحية.
رغم صعوبة الأيام التي مرت بها "نوري" ولكنها سعيدة
بالنتيجة التي أصبحت عليها بعد اتباع النظام الغذائي وممارسة الرياضة لمدة 3 شهور
تقريبًا، وتقول: إن دكتور كريم جمال أهم عامل في رحلة نجاحها وتشكره لدوره في
تغيير نمط حياتها وتقول لكل أم لا تستمعون للآراء السلبية وابدأوا رحلتكم للتغيير.
دايت السعادة
خسسها 9 كيلو في 3 أسابيع.. قصة نجاح نهال
قصة نجاح
قصة
نجاح جديدة تثبت لنا وللجميع أن الإرادة أهم خطوات نجاح أي دايت ونظام غذائي،
والتشجيع أيضًا من العوامل المهمة التي نحتاجها أثناء دخولنا في نظام غذائي، نهال
قصة جديدة من ضمن ملايين القصص الناجحة بدأت حكايتها مع الدايت منذ شهر واحد فقط
واستطاعت أن تحرز أول أهدافها في مرمى السمنة المفرطة التي جعلتها تعاني من أمراض
عديدة، فما هي قصة نهال مع "دايت السعادة"؟!
من الإحباط إلى أول خطوة في طريق السعادة
قالت
نهال، إنها كانت تعاني من الإحباط الشديد بعدما وصل وزنها إلى 123 كيلو، وكانت
تعاني من مشاكل في ضغط الدم، وكانت مهددة بسكر الدم، وهنا قررت الذهاب إلى عيادة
دكتورة يارا النواوي طبيبة التغذية وعلاج السمنة بالإسكندرية، وأعطتها دكتورة يارا
نظام غذائي يناسب وزنها وأطلقت عليه "دايت السعادة" لأنه بدون حرمان
ويحبب المريض في الالتزام به فما هي قصته؟!
"دايت السعادة" يقضي على الدهون
والاكتئاب أيضًا
تقول
دكتورة يارا النواوي، أن الكثير منا يجهل بأن هنالك بعض الأغذية تسبب الأرق ومنها
ما يسبب الحزن والاكتئاب ومنا ما يؤدي إلى السعادة والهدوء، خصوصًا تلك التي
يفرضها الدايت لذلك جاءت فكرة دايت السعادة، وهو عبارة عن نظام غذائي لا يشعر من
يتّبعه بالاكتئاب أبداً بل تغمره مشاعر الفرح والرضا الداخلي عمّا يقوم به وما
يتناوله من مأكولات.
تقول
نهال صاحبة قصة النجاح، إنها لم تعان قط من الحرمان في فترة الشهر الذي اتبعت فيه
دايت السعادة، وكانت الوجبات عبارة عن:
الإفطار:
برتقالة + ربع رغيف أسمر + جبن أبيض وطماطم + كوب شاي أخضر مع كأس ماء دافىء.
بين
الوجبات: كوب حليب ساخن قليل الدسم أو لبن + من 7 إلى 10 حبات لوز + 3 حبات خيار.
عند
الشعور بالجوع: كوب نعناع ثم شاي أخضر مع كوب ماء دافىء + تفاحة + من 7 إلى 10
حبات لوز.
الغداء:
كوب نعناع مغلي + كوب شاي أخضر مع كوب ماء دافىء + حبة بطاطا حلوة + كأسان من
الماء + حبة موز + 3حبات خيار أو كوب ترمس + من 7 إلى 10 حبات لوز + طبق سلطة مع
طبق مشاوي متنوعة أو لحم مشوي بالفرن.
العشاء:
كوب حليب ساخن مع سكر فاكهة مع ملعقة كاكاو + كوب عرق سوس أو كركديه أو نعناع مغلي
+ قطعة بطيخ أحمر كبيرة + كوب ترمس أو من 7 إلى 10 حبات لوز + طبق سلطة خضراء مع
صدر دجاج متبل بالقرفة والكمون والفلفل الأسود والليمون.
خسرت من
وزني 9 كيلو في 3 أسابيع فقط، وتتابع نهال أشعر بأنني ولدت من جديد وأشعر نفسي أخف
من قبل، وقمت بعمل تحاليل واكتشفت أن نسب السكر والكوليسترول في الدم اقتربت من
الطبيعي، والأهم من ذلك الشعور بالرضا والفرحة من التغيير الذي حدث وتشجيع من حولي
فرق جدًا في قرار الاستمرار على دايت السعادة حتى أصل للوزن المناسب لطولي.
All rights reserved. food today eg © 2022