طبق الفول من الأطعمة المفضلة لدى
الكثير من المصريين خاصة في وجبة الإفطار، منهم من يفضله
بالخضروات والبعض يفضل الفول بالبيض، لذا سنوضح لكم في السطور التالية، طريقة عمل طاجن
الفول بالبسطرمة والبيض في الفرن بخطوات سهلة وسريعة، إليكم تفاصيل الوصفة.
زمن التحضير: 20 دقيقة
تكفي: 3 أشخاص
مقادير عمل طاجن الفول بالبسطرمة والبيض
3 فصوص ثوم مهروس.
كوب فول مدمس.
فلفل أخضر مفروم.
6 شرائح بسطرمة.
ملعقة صغيرة فلفل أود.
بصل كبيرة مفرومة.
ملعقة كبيرة بقدونس مفروم.
ملعقة صغيرة كمون.
ملعقة صغيرة كزبرة.
حبة طماطم مفرومة.
4 حبات بيض.
ملعقة صغيرة ملح.
طريقة تحضير عمل طاجن الفول بالبسطرمة والبيض
1- في وعاء متوسط الحجم، يوضع الفول ويهرس جيدًا بالشوكة.
2- ثم يضاف الفلفل الأخضر والثوم والطماطم والكمون والفلفل الأسود
والكزبرة ويخفق الخليط جيدًا.
3- تقطع البسطرمة إلى شرائح ثم توضع على الفول ويقلب جيدًا، ثم يسكب
الفول داجل الطاحن مع تتبيله بالمح.
4- يوضع البيض على الطاجن، ثم يدخل في الفرن المسخن مسبقا ويترك لمدة
10 دقائق.
5- ثم يقدم الطاجن الفول بالبسطرمة والبيض في طبق التقديم.
نصائح تقديم عمل طاجن الفول بالبسطرمة والبيض
- يقدم طاجن الفول بالبسطرمة والبيض مع خبز محمص وسلطة.
- يمكن الاستغناء عن البيض في الوصفة.
- يمكن الاستغناء عن الكزبرة ووضع التوابل المفضلة لديكم.
- يمكن إضافة أي نوع من الخضروات المفضلة في الوصفة.
فوائد البسطرمة
- تحتوي البسطرمة ولحم البقر على كمية مماثلة من
السعرات الحرارية والبروتين والدهون، ومع ذلك ، فإن كمية الصوديوم والكوليسترول في
كل من اللحوم المصنعة هي وجه الاختلاف.
- تحتوي البسطرمة على جودة عالية من الكوليسترول
مقارنة بلحم البقر، وكمية أقل من الصوديوم مقارنة بلحم البقر.
- يحتوي لحم البقر على 47 مجم من الكوليسترول لكل
وجبة ، بينما تحتوي البسطرمة على 68 مجم من الكوليسترول لكل وجبة.
الصوديوم في البسطرمة 885 ملجم ، بينما في اللحم البقري 935 ملجم
- تضاف البسطرمة لمجموعة من الأطعمة لأنها تعطي
مذاق شهي ولذيذ ومنها البيتزا والساندوتشان وأشهرهم البيض بالبسطرمة.
فوائد الصحية لتناول البيض
أبرز فوائد البيض يحتوي على الفيتامينات والمعادن:
يمد البيض كميات عالية من الفيتامينات والمعادن مقارنة بالسعرات
الحرارية التي يحتويها، حيث إنّه يحتوي على فيتامين د الضروريّ لامتصاص الكالسيوم،
وفيتامين (أ) الضروريّ لصحة النظر، والجلد، ونموّ الخلايا، إضافةً إلى الفسفور،
والسيلينيوم، ومجموعةً من فيتامينات ب التي يحتاجها الجسم لتحويل الطعام إلى طاقة.
1- مصدر ممتاز للكولين
تحتوي البيضة الواحدة على أكثر من 100 مليجرامٍ من هذا العنصر
الغذائيّ؛ وهو يُعدّ ضروريّاً لبناء أغشية الخلايا، وإنتاج جزيئات الإشارة في
الدماغ.
2- يحتوي على مضادات الأكسدة
يحتوي صفار البيض على كمياتٍ كبيرةٍ من اللوتين والزيازانثين وهي
مُضادات أكسدة قوية تساعد على تقليل خطر الإصابة بالتنكُّس البقعيّ الذي يُعدّ
سبباً رئيسياً للإصابة بالعمى المرتبط بالتقدم بالعمر.
3- يحتوي على الدهون الصحية
يوفر البيض الدهون الصحية؛
حيث تحتوي البيضة الواحدة على كمية دهونٍ معتدلةٍ يتكوّن مُعظمها من الدهون
الأُحادية غير المُشبعة، والدهون المُتعددة غير المُشبعة، وهي أفضل أنواع الدهون
للنظام الغذائي المتوازن، كما يوفّر البيض أحماض أوميغا-3 الدهنية على شكل حمض
الدوكوساهكساينويك الذي يساهم في الحفاظ على وظائف الدماغ والرؤية، وتُعدّ الأسماك
الزيتية أهمّ مصادر أوميغا-3، ولذا يُمكن أن يكون البيض مصدراً بديلاً للأشخاص
الذين لا يتناولون الأسماك.