Umami أول مطعم للشيف طارق إبراهيم.. سفير اللحمة السويسرية في مصر

"طعام بسيط يتم تحضيره على أكمل وجه" الشعار الرسمي لمطعم Umami، الذي بدأ رحلته أول العام الجاري، وافتتح أول فرع في جاردن 8 بـ القاهرة الجديدة، لينقل ثقافة المطبخ العالمي وسط أجواء الستينات والسبعينات المحيطة بك، وتقتصر قائمة الطعام على 42 طبقًا فقط، وذلك لمزيد من الإتقان في تحضير الوجبات وتقديمها بأعلى جودة مع الاهتمام بأدق التفاصيل والمكونات المتنوعة.

قصة مطعم Umami

الشيف طارق إبراهيم
"طارق إبراهيم" ماستر شيف ومذيع بقناة قناة القاهرة اليوم، والسفير الرسمي لبراند اللحوم الاسترالية في مصر، وبعيدًا عن تلك الإنجازات قرر إبراهيم أن يبدأ خطواته الأولى تجاه شغفه ونجاحه في عالم الطبخ ليفتتح أول مطعم له في مصر، واختار اسم "Umami" وتعني باللغة اليابانية التوازن المثالي بين الأذواق الأساسية : الحلو والحامض والمر والمالح، وعلى عكس الأصل الياباني لاسم المطعم، فلا تقتصر قائمة الطعام على المطبخ الياباني، ولكن تشمل أيضًا العديد من الأصناف التي تناسب متبعي النظام النباتي، بالإضافة لأطباق متنوعة من المطبخ الإيطالي والفرنسي.

منيو متنوع في Umami

Wheat Berry Salad with roasted veggies
إن كنت ترغب في تناول وجبة الإفطار في أجواء من الهدوء والراحة، ستجد في Umami، ما تبحث عنه من قائمة كاملة للإفطار تشمل أشهى الأطباق وكذلك الأجواء الصباحية التي ستجعل بداية يومك أكثر سعادة، فتجد في منيو الإفطار بيض البيندكت مع سلمون والصلصة الهولندية، والذي يعد من أكثر الأطباق طلبًا، وكذلك الكرواسون الفرنسي بمكوناته المختلفة، والجرانولا اللذيذ المكون من حبوب الشوفان المسحوقة مع المكسرات والعسل، بالإضافة للبليلة التي يتم تحضيرها بألذ المكونات، وبالطبع لا تنسى تجربة الشاي الياباني الشهير الماتشا.

الأطباق الرئيسية في Umami

Mushroom Gorgonzola
تتنوع قائمة الطعام والأطباق الرئيسية، بدايةً من السلطات الآسيوية  المتنوعة، وصولاً لأطباق ستيك اللحم المشوي مع المشروم، ولحم واجيو الياباني بأشهى الإضافات، والفراخ المحمرة، وبطاطس كروكيت، أما الحلويات فتجد ألذ الأصناف ومنها تارت الليمون الذي يعد الأكثر طلبًا هُناك، بالإضافة للمعجنات الإيطالية والبيتزا التي يتم تحضيرها بأشهى المكونات.

أجواء الستينات والسبعينات مع أشهى الأطباق العالمية

الصالة الخارجية في Umami
ستشعر بمجرد دخولك المطعم، بأجواء الستينات والسبعينات في كل أرجاء المكان مع لمسة حضارية ستجعل من التجربة مختلفة حقًا، فتجد الصالة الداخلية تعطيك إحساس أجواء الزمن الأصيل، أما الصالة الخارجية فتجد مزيج بين الماضي والحاضر من حيث المقاعد والديكورات الخشبية التي توحي لك بإحساس الراحة والدفيء.