الحمام المشوي من الوصفات الخفيفة على معدة، كما يعد لحم الحمام مصدرًا غنيًا بالبروتين، يرجع ذلك إلى قيمته الغذئية العالية بالرغم من صغر الحجم، إلا أنه غني بالعديد من العناصر المفيدة، وخلال السطور التالية نقدم إليكم طريقة عمل الحمام المشوي بالثوم والليمون.
مدة التحضير 30 دقيقة
تكفي: 4 أشخاص
مقادير الحمام المشوي بالثوم والليمون
- 2 جوز حمام
- نصف كوب عصير ليمون
- 10 فوص ثوم
- 1 ملعقة كبيرة بابريكا
- ملح
- فلفل أسود
- زيت نباتي
طريقة عمل الحمام المشوي بالثوم والليمون:-
- يفتح الحمام من الظهر.
- يوضع عصير الليمون مع الثوم المفروم في بولة.
- يضاف له ملح وفلفل أسود وزيت.
- تقلب التتبيلة حتى تمتزج المكونات.
- يتبل الحمام بالتتبيلة ساعتين على الأقل.
- يسخن الفرن جيدًا على حرارة 180.
- يوضع بصل وبطاطس في الارضية ويضاف لهم فصوص الثوم
- يرص الحمام في صينية ويوضع في الفرن الساخن.
- يترك من 25 لـ 30 دقيقة حتى يستوي وياخذ لون الشوي.
نصائح تقديم الحمام المشوي بالثوم والليمون:
- يقدم الحمام ساخنًا مع الأرز الأصفر.
- يقدم مع صلصة الدقوس أو الطحينة.
- يمكن شوي الحمام بدون فتحه من الظهر.
فوائد لحم الحمام:
الحمام غني بالكثير من العناصر الغذائيّة المفيدة للجسم، وكذلك تربيته التقليديّة إلى يومنا هذا بعيداً عن الآلات وماكينات التفريخ، تجعل منه مادة غذائية ينصح بها الكثير من خبراء التغذية، البروتين يجعل من لحم هذا الطير مفيداً في تحسين الجهاز المناعيّ للجسم، ويدعم صحة الجسم بشكل عامّ، وكذلك يساعد في الحصول على شعر صحّي وجميل، وعلى أظافر صحيّة جميلة أيضاً، وهو يساعد أيضاً في علاج مشكلة الأرق، ويفيد في خفض الوزن، ويساعد على النموّ الصحيّ السليم للجسم، ويزيد عمليّة تخثّر الدم بشكل طبيعيّ،غنى الحمام بفيتامين (ب 3) يجعل من لحمه مصدراً مفيداً لتقليل الكوليسترول الضارّ من الدّم وزيادة نسبة الكوليسترول الجيّد.
ومن فوائد الحمام إنه فعال في التحكّم في نسب السكّر في الدم، ويقلّل من أيّة التهابات جلديّة قد تصيب الجسم، ويساعد أيضاُ في علاج مشاكل الهضم، غنى الحمام بعنصر النحاس، يجعل منه غذاءً مفيداً في الحماية من تلف أنسجة الجسم، وتقوية العضلات، وتحسين عمل الغدّة الدرقيّة، وتحسين عمل الأعصاب، غنى الحمام بالحديد يساعد الإنسان على زيادة التركيز، ويقلّل من الاكتئاب، ويقّلل من الشعور بالدوخة أو الصداع، غنى الحمام بالسلينيوم يجعله من المصادر الغذائيّة التي تقلّل الإصابة بالتهابات المفاصل وأمراض الروماتيزم، ويفيد في الوقاية من أمراض السرطان، وهو يساعدنا أيضاً في مقاومة آثار الشيخوخة.